الصفحه ٧١١ : بتصغير «القرش» وهو
دابة عظيمة في البحر. وعن معاوية أنه سأل ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ : بم سميت
قريش
الصفحه ٢٤٣ : ألا وهو
القلم لا بل قيل إن الحرف «ن» في صدر الآية الكريمة الأولى من سورة «القلم» هو من
الرحمن أي أقسم
الصفحه ١٢٣ : ومنه المنبر .. وكسرت ميمه على التشبيه باسم الآلة الذي يكسر
أولها ويفتح ما قبل آخرها .. ويقال : إن أول
الصفحه ٤٨٤ : الكريمة الأولى وتعرب إعرابها بمعنى :
الملائكة الذين يخرجون الأرواح من الأجساد برفق وقيل : النجوم : تنشط من
الصفحه ١٩٥ : امتنع فعلها وحرمت الشيء تحريما وباسم المفعول «محرم»
سمي الشهر الأول من السنة وأدخلوا عليه الألف واللام
الصفحه ٦٥٥ : فطرته ـ أي خلقه
ـ والآية الكريمة الأولى من هذه السورة الشريفة هي (اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ١٢٧ : : نحن أبناء الله وأحباؤه بمعنى أولى بالله من دون الناس أي
أولى به سبحانه من سواكم وهو أولى بكم.
(مِنْ
الصفحه ١١٨ : وأقلام من ذهب يكتبون الأول فالأول على مراتبهم. ومن
أقواله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عن هذا اليوم المبارك
الصفحه ٤٨٦ : فوضع «أدبر» موضع «أقبل»
لئلا يوصف بالإقبال إلا أن الوجه الأول من التفسير حسن ولطيف.
الصفحه ٥٩٩ : القرآن الكريم به وزاده تكريما إقسامه جلت قدرته
بالفجر حين خص عزوجل الآية الكريمة الأولى من هذه السورة
الصفحه ٣٠٥ : .. الهلع والجزع : بمعنى واحد مع اختلاف بسيط في
المعنى وبالميزان الصرفي وهما اسمان ويأتيان مصدرين فالأولى من
الصفحه ٥٢٠ : وشرحت في الآية الكريمة الأولى من سورة «القيامة» والخنس : الكواكب
الرواجع بمعنى التي تظهر ليلا وتختفي
الصفحه ٢٧٨ : القيامة النفخة الأولى
لإحياء الموتى إيذانا ببدء يوم القيامة. ويقال : إن إسرافيل من الملائكة المقربين
هو
الصفحه ٥٢٦ : القيامة ـ فجاء في الآية الكريمة الأولى من هذه السورة الشريفة : (إِذَا السَّماءُ انْفَطَرَتْ) والفعل «فطر
الصفحه ٦٢٣ :
سموا بعبد شمس بإضافة الأول إلى الثاني وقيل : شمس هنا : صنم قديم وقد تسموا به
قديما وأول من سمي به هو