الصفحه ٢٠٩ :
(وَلَئِنْ مُتُّمْ
أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللهِ تُحْشَرُونَ)
(١٥٨)
(وَلَئِنْ مُتُّمْ
أَوْ
الصفحه ٣٤٠ : يجاورك بيت بيت. ومنه
قولهم : أنت جاري بيت بيت. وهذه العبارة في محل نصب حال مبنية على فتح الجزأين
ومثله
الصفحه ١٢٩ :
(إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ) : حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل أول : اسم «إنّ» منصوب
بالفتحة. بيت : مضاف
الصفحه ١٣١ : .
** (حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ
إِلَيْهِ سَبِيلاً) : في هذا القول الكريم أضيف المصدر العامل «حجّ» إلى
الصفحه ٤٤٠ : بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ
فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ
الصفحه ١٣٠ : » منصوب بالفتحة المنوّنة.
(وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ) : جاران ومجروران متعلقان بخبر مقدم
الصفحه ٣٦٦ : .. و «آل» بمعنى : الأهل .. أي أهل الشخص وهم ذوو قرابته
وقد أطلق على أهل بيته نحو «آل البيت» وعلى الأتباع
الصفحه ٤٠٨ : المنونة ويجوز أن يكون حالا من فاعل «كفى».
** (بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ) : ذكّر الفعل «بيّت» مع فاعله
الصفحه ٤٣٨ : .. يقال : أوى البيت
وأوى إلى البيت يأوي أويا : أي أقام فيه.
** (فَأُولئِكَ) : التقدير : فأولئك
الصفحه ٤٥٥ : سبحانه في الذي اتفقوا عليه. يقال : بيّت فلان الأمر : بمعنى : دبّره ليلا ..
وبيّت النيّة : أي عزم عليها
الصفحه ٥٠ : مفعول بمعنى : معتقا من كل تكليف أي غلاما
عتيقا متفرغا لخدمة بيت الله المقدس ـ المسجد.
** (فَتَقَبَّلْ
الصفحه ٦١ :
اختارك وتقبلك لخدمة بيت المقدس وفضّلك إلى يوم القيامة و «الفعل اصطفى» بمعنى :
اختار ومنه «الصفوة» بمعنى
الصفحه ٨٨ : الكتاب المذكور جملة «ولا خطرت» الواردة في عجز
البيت الثاني بدلا من جملة «وما خطرت» علما بأنّ الحرفين «لا
الصفحه ١٢٨ : : في محل نصب حالا.
(إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَهُدىً
الصفحه ٢٤٨ :
استشهد بالبيت
المذكور على حذف التنوين من «ذائقة» لالتقاء الساكنين ونصب ما بعده. قال الأعلم :
وفيه وجهان