الصفحه ١٦٤ :
والمدينة وهي إلى المدينة أقرب .. فسمّي ذلك الموضع من البئر «بدرا» وقال الواقدي
: كان شيوخ غفار يقولون : بدر
الصفحه ١٤٧ : : ولّاه دبره : أي هرب من وجهه.
** سبب نزول
الآية : نزلت حينما عمد رءوس اليهود إلى مؤمنهم عبد الله بن
الصفحه ٣٩٦ : : هم الذين حبسهم المشركون عن الهجرة إلى
المدينة وكانوا بمكة في عصر النبوّة وآذوهم وكان النبي
الصفحه ٤٤١ :
(مُهاجِراً إِلَى
اللهِ وَرَسُولِهِ) : حال من الضمير في «يخرج» منصوب وعلامة نصبه الفتحة
المنوّنة
الصفحه ٤٢٢ : الكريمة كسابقتها في قوم جاءوا إلى المدينة زاعمين أنّهم
مهاجرون ثم ارتدّوا بعد ذلك .. وعادوا إلى مكة ببضائع
الصفحه ٤١٧ : طائفة من المسلمين خرجوا من المدينة
مع رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى أحد ولحقوا بالمشركين بمكّة
الصفحه ٦١ : كلمة» رسل وكما في قوله تعالى في سورة «يوسف»
: «وقال نسوة من المدينة» بمعنى : جماعة من الرّسل وجماعة من
الصفحه ٩٤ : المدينة بعض الصحابة من
المسلمين إلى دينهم .. «اليهودية».
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ
الصفحه ١٣٩ : ارتحلوا ونزلوا المدينة
كانت هجرة النبي محمّد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ والمسلمين من العرب إليهم في المدينة
الصفحه ٢٧٠ : مرّة
في سورة «النساء» فقط وإحدى وعشرين مرّة في سور أخرى من التنزيل الحكيم وجاءت لفظة
«النساء» مضافة إلى
الصفحه ٤٢٥ : غطفان» وقيل : غيرهم أتوا
المدينة وأظهروا الإسلام ليأمنوا على أنفسهم من المسلمين فلما عادوا .. عادوا إلى
الصفحه ٢٢٣ :
الآية : قال الزهري وغيره : خرج رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى «أحد» في ألف رجل من أصحابه .. فلما
الصفحه ١٦٧ :
«آلاف» أو متعلق بحال محذوفة من «ثلاثة» لأنه أضيف إلى نكرة فاكتسب شيئا من
المعرفة. مسومين : حال من
الصفحه ٥١٤ : «جبل» وأقيم المضاف إليه «الطور» مقامه. أو يكون «الطور» هو جبل سيناء من بلاد
مصر. وقيل : كل جبل يقال له
الصفحه ٣٦٦ : يقال
: آله .. بل يقال : أهله وهو أول من قال ذلك وتبعه النحاس والزبيدي وقال الفيّوميّ
مستنكرا ذلك فقال