الصفحه ٤٧٦ : تعلمون ذلك.
** سبب نزول
الآية : نزلت في معقل بن يسار حينما أراد زوج أخته أن يراجع زوجه بعد انقضاء عدتها
الصفحه ٤٦٠ : على عائشة
وقيل : بل نزلت في عبد الله بن رواحة حين حلف أن لا يكلم ختنه ولا يصلح بينه وبين
أخته. والمعنى
الصفحه ٤٧٠ : الكريمة في عائشة بنت عبد الرحمن بن عتيك .. تزوجت بعد
البينونة الكبرى بزوج ثم طلقها قبل أن يمس وأرادت
الصفحه ٤٩٧ : فهو من رؤية القلب
لا من رؤية العين .. والاستفهام فيه تقرير للمخاطب وهو النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٨ : مأخوذة من القول : جاهر بالرؤية ..
(فَأَخَذَتْكُمُ)
: الفاء حرف عطف
للتسبيب. أخذ : فعل ماض مبني على
الصفحه ١٥٨ : .. والاسم المشار إليه المحذوف «الحادث» أو «الرؤية» محله الجر لأنه صفة أو
بدل من اسم الاشارة «ذلك» الذي محله
الصفحه ٣٢٧ : : فعل ماض ناقص أو فعل ماض
تام مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك. التاء ضمير متصل مبني على الضم
الصفحه ٣٣٩ : : فعل ماض ناقص أو فعل ماض
تام مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك. التاء ضمير متصل ـ ضمير
الصفحه ٤٤٤ : ومجرور
متعلق بكره والميم علامة الجمع.
(وَعَسى أَنْ
تَكْرَهُوا)
: الواو
استئنافية. عسى : فعل ماض تام
الصفحه ٧٣ : «الزوج» الزوج : هو الشكل يكون له نظير كالأصناف والألوان .. أو يكون له
نقيض كالرطب واليابس .. والذكر
الصفحه ٧٤ :
ولا يقولون للواحد من الطير : زوج بل للذكر فرد وللأنثى فردة. وقال
السجستاني : لا يقال للاثنين
الصفحه ٤٠٣ :
** (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِباسٌ
لَهُنَّ)
: في هذا القول
الكريم شبه سبحانه وتعالى الزوج
الصفحه ٤٦٥ : بحمل فلا يحل لهن
كتمانه لمنع الزوج من المراجعة.
** (وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ
فِي ذلِكَ
الصفحه ٣٩ :
وسمّيت هذه الأفعال ناقصة لأنها لا يتمّ معناها بمجرد ذكر اسم مرفوع بعدها كما هو
الحال في الأفعال التامة
الصفحه ٢٦٦ : » فتكون جواب شرط غير جازم لا محل
لها. وهي فعل مضارع تام مرفوع لتجرده عن الناصب والجازم وعلامة رفعه : الضمة