الصفحه ٤٣ : (٣). و (الْمُسَوَّمَةِ) الراعية (٤). و (الْمَآبِ) المرجع.
١٨ ـ قوله تعالى : (شَهِدَ اللهُ) أى قضى وحكم ، وقيل : بين
الصفحه ٢٢١ : يورث. فالجواب : لا بد ممن يتولى
ماله وإن لم يكن ميراثا ، فأحب أن يتولاه الولد (٣).
٦ ـ (يَرِثُنِي
الصفحه ٦٤ : ) العداوة. (والحكم) القيم بما يسند إليه. (إِنْ يُرِيدا) يعنى الحكمين (٢).
٣٦ ـ (وَالْجارِ الْجُنُبِ) الذى
الصفحه ٨٢ : مخيرا بين الحكم والإعراض ، وهذا حكم باق لم ينسخ (٥).
__________________
(١) انظر : تفصيل ذلك فى
الصفحه ١٢٧ : يصالحهم على ما صالح عليه بنى
النضير ، فأبى إلا أن ينزلوا على حكم سعد ابن معاذ. فقالوا : أرسل إلينا أبا
الصفحه ١٧٤ : (٧). (ما كانَ لِيَأْخُذَ
أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ) أى فى قضائه ، لأن حكم الملك كان الضرب والغرم. فحسب
الصفحه ٢٠١ : السبت بعيسى عليهالسلام (١).
١٢٥ ـ (سَبِيلِ رَبِّكَ) يعنى الإسلام. (بِالْحِكْمَةِ) (والحكمة) القرآن
الصفحه ٢٣ :
١٢٨ ـ (والمناسك) المتعبدات.
١٢٩ ـ (وَالْحِكْمَةَ) السنة (١). (وَيُزَكِّيهِمْ) يطهرهم من الكفر
الصفحه ٢٧ :
أمر للمطالب (١). (ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ
رَبِّكُمْ) لأن الحكم فى التوراة أن يقتل قاتل العمد من غير
الصفحه ٣٦ : موسى (٣). ولفظة (الآل) صلة فى الكلام.
٢٤٩ ـ و (فَصَلَ) يعنى خرج.
٢٥١ ـ (وَالْحِكْمَةَ) الزبور
الصفحه ٣٨ : يرى أنه قد أغمض عن بعض حقه (٤).
٢٦٨ ـ (والفحشاء) البخل.
٢٦٩ ـ و (الْحِكْمَةَ) العلم والفقه
الصفحه ٤٥ : ) تعجبا لا شكا. (والمس) الجماع.
٤٨ ـ و (الْكِتابَ) كتب النبيين علمهم. وقيل (الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٤٦ : والجزية.
٥٨ ـ (وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ) القرآن. ومعناه : ذو الحكمة فى تأليفه وإبانة الفوائد
منه.
٥٩
الصفحه ٥٦ :
القبول (١).
١٨٤ ـ (وَالزُّبُرِ) جمع زبور ، وهو كتاب ذى حكمة. (وَالْكِتابِ الْمُنِيرِ) يعنى به الكتب
الصفحه ٦٠ : الوارث لكم أنفع (٥) ، فتضعون القسمة على غير الحكمة. ومعنى (كانَ عَلِيماً) لم يزل.
١٢ ـ (و (الْكَلالَةِ