الصفحه ٣٠٠ : همه حديث نفس من غير عزم ، أو همه ما في طباع الرجال من
شهوة النساء وإن كان قاهرا له ، أو عزم على وقاعها
الصفحه ١٤ : الحديث منهم من يصنف المسانيد ، ومنهم من يصنف الصحاح ، ومنهم من يصنف السنن ،
وكذا المفسرين كان منهم النحاة
الصفحه ١٠٠ : ء
الحديث بالإسهاب عن الغزوات كغزوة بدر وغزوة أحد ، والدروس التي تلقاها المؤمنون
من تلك الغزوات ، وقد
الصفحه ٩ :
أنه باب من أبواب الحديث المختلفة ، يجمعون به ما روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم وعن الصحابة والتابعين
الصفحه ٣٩٤ : أسره الناس وأخفى الوسوسة أو ما أسره من علمه وعمله السالف ،
وأخفى : ما يعمله في المستأنف ، أو العزيمة
الصفحه ٧ :
النظم على حسنه ، والبلاغة على كمالها ، وما وقع به التحدي سليما من القادح»
(١).
والزمخشري بحق
الصفحه ١٠ :
لأبي روحة ، وتلك الأجزاء الثلاثة التي يرويها محمد بن ثور عن ابن جريج.
ثم وجدت من ذلك
موسوعات من
الصفحه ٢٩٥ : سورة هود ، بدأت السورة بحروف مقطعة الر ، وقد أفردت الحديث عن قصة نبي الله
يوسف بن يعقوب وما لاقاه من
الصفحه ١٥ : بدأت بسم الله ، الاسم صلة ، أو ليس
بصلة عند الجمهور ، واشتق من السمة ، وهي العلامة ، أو من السمو
الصفحه ٤٣٥ : ) بحرم الله أن يظهر عليهم فيه أحد.
(سامِراً) فاعل من السمر وهو الحديث ليلا ، أو ظل القمر يقولون
حلف
الصفحه ٣٦٤ : .
(فَلَعَلَّكَ باخِعٌ
نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً (٦))
(باخِعٌ) قاتل
الصفحه ٣٠ : أخلق خلقا إلا كنتم أفضل منه ، أو صادقين : عالمين.
(قالُوا سُبْحانَكَ لا
عِلْمَ لَنا إِلاَّ ما
الصفحه ٧٤ :
(الَّذِينَ قالَ
لَهُمُ النَّاسُ) [آل عمران : ١٧٣] يعني نعيم بن مسعود ، أو أمر قريشا أن يفيضوا من
الصفحه ٣٢٠ :
بِمِقْدارٍ
(٨))
(ما تَحْمِلُ) من ذكر أو أنثى. (وَما تَغِيضُ) بالسقط الناقص.
(وَما تَزْدادُ
الصفحه ١٦ :
ولما سمي
مسيلمة بالرحمن قرن لله تعالى الرحمن الرحيم ، لأن أحدا لم يتسم بهما ، واشتقا من
رحمة واحدة ، أو