الصفحه ٢٠٩ : ، ولا يصح أجابة العصاة لأنها تكرمة ولا يستحقونها
فقوله : (إِنَّكَ مِنَ
الْمُنْظَرِينَ) [الاعراف : ١٥
الصفحه ٢٢٨ :
وخلق فيها المعرفة فعرفت من خاطبها ، أو خلق الأرواح والأجساد معا في أرض
مكة والطائف فأخرجهم كالذر
الصفحه ٢٨٩ :
(مِنْ حَقٍّ) حاجة ، أو لسن لنا بأزواج.
(ما نُرِيدُ) من الرجال ، أو بألا نتزوج إلا بواحد وليس
الصفحه ٣٢٥ :
(مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ أُكُلُها
الصفحه ٣٢٨ : .
(مِنْ ذُنُوبِكُمْ) من زائدة ، أو يجعل المغفرة بدلا من ذنوبكم.
(وَيُؤَخِّرَكُمْ) إلى الموت فلا يعذبكم
الصفحه ٣٧٣ : اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ
فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
الصفحه ٣٨٦ :
نَسْياً مَنْسِيًّا (٢٣))
(فَأَجاءَهَا) ألجأها ، أو جاء بها.
(يا لَيْتَنِي مِتُّ) تمنت الموت حياء من
الصفحه ٤٧ :
(بِبابِلَ) الكوفة وسوادها ، سميت بذلك لتبلبل الألسن بها ، أو من
نصيبين إلى رأس عين ، أو جبل
الصفحه ٩٠ : أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ
مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى وَآلُ
الصفحه ١٦٢ : من النقباء يوشع بن نون وكلاب بن يوقنا.
(فَإِنَّكُمْ
غالِبُونَ) قالوا ذلك لعلمهم أنّ الله تعالى
الصفحه ١٦٣ :
وإثمك قتلك لي.
(فَطَوَّعَتْ لَهُ
نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ
الصفحه ١٧٠ : ))
(أَقامُوا التَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ) بالعمل بما فيهما من غير تحريف ولا تبديل ، أو أقاموهما
نصب أعينهم حتى
الصفحه ٢٣٤ : الحرب ، وهي الشدة لما في الحرب من الشدة ،
أو الشوكة من قولهم : رجل شاك في السلاح.
(يُحِقَّ الْحَقَّ
الصفحه ٢٤١ :
(وَلِلرَّسُولِ) افتتاح كلام أيضا ولا شيء له من ذلك فيقسم الخمس على
أربعة ، أو للرسول الخمس عند
الصفحه ٢٥٩ : ، فإن
لم يستطع فليكفهر في وجوههم ، أو يجاهدهم باللسان ، أو بإقامة الحدود وكانوا أكثر
من يصيب الحدود