الصفحه ٤ : تعالى وحسن توفيقه ولطف
تيسيره من نفائس العلوم والكتب ومواد التفسير والحديث وأسبابها ما يعسر عده ويطول
الصفحه ٨٤ : أمره والوقوف عند رضاه ؛ ولو لم يكن من فضيلة الرجال على النساء إلا كونهنّ
خلقهن
الصفحه ٢٧٠ : على
الأنبياء ، كما وقع في الرجم (١) ونحوه مما حرفوه من كتب الله.
[الآية الخامسة عشرة]
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٧٤ : الشافعي في ذلك!! فإن الشافعي نص على تحريمه في ستة من
كتبه. وقد بسطنا الكلام في هذه المسألة في شرحنا لبلوغ
الصفحه ٥ :
الله تعالى. ثم خوله سبحانه من المال الكثير والحكم الكبير والآل السعداء
والأخلاف الصلحاء والنسب
الصفحه ٢٩٩ : ستره منها مفصل في كتب
الفروع (٢).
[الآية الثانية]
(قُلْ مَنْ حَرَّمَ
زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ
الصفحه ٢١ : مسلم وغيره مختصرا من حديث ابن عمر عنه.
وأخرج مسلم
وغيره من حديث جابر : أن النبي
الصفحه ١٠ : يزهد منه في لفظة.
وقد أفرد السيد
الإمام الحافظ محمد بن إبراهيم الوزير ـ رحمهالله تعالى ـ فضائل
الصفحه ٤٩ : فقد حلّ ، وتمام العمرة إذا طاف بالبيت وبالصّفا وبالمروة فقد حلّ (١).
وقد ورد في
فضائل الحج والعمرة
الصفحه ٢٦٧ : أنزل الله وقع استخفافا أو استحلالا أو جحدا. والإشارة
بقوله : (فَأُولئِكَ) إلى (مِنْ) والجمع باعتبار
الصفحه ٦ : الغريب من بشرى الكئيب في شرح المنظوم المسمى بتأنيس
الغريب. الظاء المعجمة : ظفر اللاضي بما يجب في القضا
الصفحه ٢٨ : فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ
(١٧٨)).
(كُتِبَ عَلَيْكُمُ) معناه : فرض عليكم وأثبت ومنه قول عمر بن أبي ربيعة :
الصفحه ١١١ :
وأخرج البخاري
عن المقدام مرفوعا : «ما أكل أحد طعاما [قطّ] خيرا من أن يأكل من عمل يده
الصفحه ٣٠٠ :
وما أحسن ما
قاله ابن جرير الطبري : لقد أخطأ من آثر لباس الصوف والشعر على لباس القطن ،
والكتّان مع
الصفحه ٢٥ : وهو وراءهم
يسعى حتى أرى ركبتيه من شدة السعي يدور به إزاره وهو يقول : «اسعوا فإن الله عزوجل كتب عليكم