الصفحه ٧١ : يُبعِّد الإنسان من رحمة الله تعالى لذلك ورد
اللعن في الطوائف الثلاثة الآتية لأنّها تفعل المكروه ، والزاد
الصفحه ٩٠ : ، ووسوسة النفس ، وفتنة الروح ، مع قذف في قلبه ، لأنّ ما يحدث في الأرض من
الحوادث الظاهرة فذلك يعلم الشيطان
الصفحه ٦١ : ) ...
______________________________________________________
(٦٥) أي حمل الزاد للمعاد والعمل لثواب
الآخرة ، وخير الزاد للدار الاُخرى هو التقوى.
(٦٦) أي من محاسن
الصفحه ١٩٣ : زاد ذلك السواد حتّى يغطّي البياض ، فإذا تغطّى البياض لم
يرجع صاحبه إلى خير أبداً ، وهو قول الله
الصفحه ٥٢١ : ـ ، إذا رفع فوق ثماني أذرع صار مسكوناً ، فإذا زاد على ثماني
أذرع فليكتب على رأس الثماني آية الكرسي
الصفحه ١٥٤ : الصلاة على النبي وآله عليهمالسلام طريق الجنّة حقّاً ، وزاد الدنيا
والآخرة واقعاً ومن أعظم الحسنات فائدةً
الصفحه ٣٤٦ :
:
لا
تخرجْ في سَفر وحَدك فإنّ الشيطانَ مع الواحد وهو من الأثنين أبَعد (١).
يا
علي ، إنّ الرجلَ إذا
الصفحه ٥٨ : يوطّنُ نفسه إذا
وجدها شربها » (١).
(٤٩) من النميمة وهي نقل الحديث من شخص
إلى شخص أو من قوم إلى قوم على
الصفحه ٣٠٣ : عليهالسلام ، يا معشر المسلمين! قاتلوا أئمّة
الكفر إنّهم لا إيمان لهم لعلّهم ينتهون ، ثمّ قال : هؤلاء القوم هم
الصفحه ٨٧ : الأسدي وأنا في الحسب الضخم من قومي ، قال : فقال : « ما تمنّ
علينا بحسبك ، إنّ الله رفع بالإيمان مَن كان
الصفحه ١٩٩ : الفقرة الآتية .. ومعلوم أنّ
المغفرة توجب رزق السماء .. كما قال عزّ إسمه : (
وَيَا قَوْم اسْتَغْفِرُوا
الصفحه ٤٢٩ :
فإنّكَ
مُخاصِمُ أُمّتي. قلتُ ، يا رسولَ اللّهِ أرشِدْني الفُلْجَ (٦)! قال : إذا رأيتَ
قوماً قد
الصفحه ٥١٠ : (١) (٢).
______________________________________________________
(١) فإنّه إذا كان العالم مجرماً
وتاركاً للعمل بعلمه كان علمه وَبالا عليه ، وكانت الحجّة عليه أتمّ ، وعقابه
الصفحه ٩٣ : الموت فيها ،
بينما الكافر لم يُعدّ زاده للآخرة ولم يُقدّم لنفسه التوبة فيتحسّر ويتأسّف لفوت
نعيم دنياه
الصفحه ١٣٢ : وهو ما زاد على ذلك.
(٢٩١) وتلاحظ بيان فضيلته وفائدته
ومصالحه ودفعه للأضرار في الأخبار (٢).
من