الصفحه ٥١٠ : أعظم
وكذا قارىء القرآن إذا فجر وفسق مع تلاوته ومعرفته بالقرآن ، فربّ تال للقرآن
والقرآن يلعنه.
وقد
الصفحه ١٠٧ : ءةُ القرآن (٢١٨).
______________________________________________________
وفي حديث عمر بن
عطيّة
الصفحه ٣٢٠ : المظنون بهِ السُوء ، فإنّ قرينَ السوءُ يغيُّر
جليسه (١٤) ، وكُن للّه يا بُنيّ عاملا ، وعن الخَنا (١٥
الصفحه ٣٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ويذكرون فضائل القرآن وانّ أيّ آية
أفضل فيها ، قال بعضهم ، آخر براءة ، وقال بعضهم ، آخر بني اسرائيل
الصفحه ١١٤ : ) ..
______________________________________________________
(٢٣٩) أي علموا صحّة نبوّة خاتم
الأنبياء وآمنوا بها بواسطة القرآن الذي رأوه والأخبار القطعية التي قرءوها
الصفحه ٢٧٣ : وسكون الياء ،
إسم كورة واسعة كثيرة القرى والنخل بين البصرة وواسط قصبتها ميسان ، وفي هذه
الكورة أيضاً
الصفحه ٣٤٤ :
وعليكَ
بتلاوةِ القرآنِ على كلِّ حال (١٠) ، وعليك برفعِ يَدَيك في صلاتِك وتقليبِهما
(١١) ، وعليكَ
الصفحه ٣٧١ : (٢) (٣).
______________________________________________________
(١) أي سورة يس التي هي قلب القرآن كما
عبّر به في الحديث التالي :
(٢) ولهذه السورة المباركة فضائل كثيرة
الصفحه ٥٥٧ : والسلام (٧).
فلمْ
يَضَعْ عليٌ عليهالسلام رداءَهُ على ظَهرِهِ
حتّى جَمَعَ القرآنَ ، فلم يَزِدْ فيهِ
الصفحه ٥٤ : ، ويكون الدعاء في صلاة الوتر أو بعد الفجر أو عند الزوال أو بعد الظهر أو
بعد المغرب أو عند قراءة القرآن أو
الصفحه ٧٤ : بالعبادة وقراءة
القرآن وصلاة الليل ، وفي بعض النسخ ، « والتهجّد في آخر الليل ».
(١١٩) لعلّ تخصيصها
الصفحه ٧٧ : عليه ، ويجهر بسلامه.
(١٣٤) مرّ أنّ التهجّد هو التيقّض في
الليل بالعبادة وتلاوة القرآن وصلاة الليل
الصفحه ١٠٨ : ، وفي السَحَر ، وعند قراءة القرآن ،
وتلاحظ أحاديث تأكّد إستحبابه في الوسائل (٣).
واعلم أنّه قد ورد
الصفحه ١٤٠ : القرآن
من البحار (١)
.. ، وقد أُحصيت بالفارسية في كتاب ( خواص آيات ) للمولى محمّد تقي الاصفهاني
فلاحظ
الصفحه ٢٢٤ :
نكاح ، وقراءةِ القرآن ، والزُّهِد ، والعبادات.
يا
علي ، إحفَظْ وصيّتي كما حفظتُها عن أخي جبرئيل