الصفحه ٣٨ : .. (١).
وكان ممّا أفاض عليه من العلم والحكمة
وصاياه الجامعة ، ومواعظه النافعة ، ومعالمه البارعة التي جمعت الخير
الصفحه ٤٠ : ولغةً أنّ الوصايا هي العهود المأخوذة ، والأوامر الواردة
والنواهي الواصلة ، والمواعظ الصادرة من الموصي
الصفحه ٣٢٨ : ، وتُكثر الصلاة على
محمّد وآله ، وتبرَّء إلى الله ممّن ظلمهم ، فإنّ الأنبياء صلوات الله عليهم كانت
تأمر
الصفحه ٧٦ : وهذه الصفات توجب القساوة وعدم
خشوع القلب وعدم قبول المواعظ وعدم الخوف من الله تعالى ، بل توجب البُعد من
الصفحه ٧١ : عليهم سلام الله عليهم (٣).
(١٠٦) اللعن من الله تعالى هو الطرد
والإبعاد من الرحمة .. وفعل المكروه
الصفحه ٥٦٤ :
عليه
وعليهم السلامُ أئمّة.
اللّهُمَّ
أنتَ ثقتي عندَ شِدّتي ، ورَجائي عندَ كُربَتي ، وعُدَّتي
الصفحه ١٥٨ : محمّد الأوصياء
المرضيين بأفضل صلواتك وبارك عليهم بأفضل بركاتك والسلام عليهم وعلى أرواحهم
وأجسادهم ورحمة
الصفحه ١٥٩ : بركاتك والسلام عليه وعليهم ورحمة الله
وبركاته » فإنّ مَنْ قالها بعد العصر كتب الله عزّوجلّ له مائة ألف
الصفحه ٣٥٣ : يَحيف (١٧)
______________________________________________________
(١٢) أي من أخلاقه الحياء ، وفي
الصفحه ٣٧ : وتبليغ رسالته.
وسلام الله على أهل بيته المعصومين
الذين هم أساس الدين ومنار اليقين ، والذين لهم حقّ
الصفحه ٢٠٣ : حرمانه من العلم ، وعدم
إستفادة قلبه من طرائف الحكمة ، والجهل موت القلب كما أنّ العلم حياته ، وجاء في
حديث
الصفحه ٤٣ : سعادة الحياة وصراط
النجاة .. وهي الأمان من الضلالة ، والضمان للهداية حتّى الورود على رسول الله
الصفحه ٥٦ : تؤدِّ حقّاً.
يا
علي ، لكلّ ذنب توبة إلاّ سوءُ الخُلُق ، فإنّ صاحبَه كلّما خرج من ذنب دَخَل في
ذنب (٤٢
الصفحه ٤٠١ : ،
______________________________________________________
(١٠) سَهُل الشيء خلاف صَعُب ، وأرضٌ
سهلة أي لا صلابة فيها.
(١١) وهذه الحكمة كأخواتها من أبلغ
الصفحه ١٠٢ : العرى واللباس إليه على سبيل المجاز بمعنى لباس صاحبه ..
وكذا الفقرات التالية (٢).
(٢٠٤) أي الحياء من