الصفحه ٦٨٢ : تعالى عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل ، ولا المرأة إلى
عورة
الصفحه ٨٠ :
لا يطيق الخروج منه. وذلك أنّ لوطا نظر إلى حسن وجوههم وطيب روائحهم ، فخاف عليهم
خبث قومه وأن يعجز عن
الصفحه ١١٨ : :
الأوّل : أنّ
النسوة إنما ذكرن ذلك الكلام استدعاء لرؤية يوسف عليهالسلام ، والنظر إلى وجهه ؛ لأنهنّ عرفن
الصفحه ٥٣٩ : ، وأنّ المعنى أنه من أهل الإباء والعصيان من غير نظر إلى متعلق الإباء ما هو
(فَقُلْنا) بسبب امتناعه بعد
الصفحه ٦٨٣ : عورة
فيها ، ولأن سترها فيه حرج ، فإن المرأة لا تجد بدّا من مزاولة الأشياء بيديها ،
ومن الحاجة إلى كشف
الصفحه ٦٦٣ : عليها حتى تضع وترضعه حتى ينفطم ويندب أن يحفر للمرأة
إلى صدرها إن ثبت زناها بالبينة لا بإقرارها ولا يندب
الصفحه ١١٤ : السفهاء وأنت مكتوب في ديوان الأنبياء؟ وقيل : رأى تمثال
العزيز. وقيل : قامت المرأة إلى صنم كان هناك فسترته
الصفحه ١٣٤ : السفر وما يحمل من بلدة إلى أخرى وما تزف به المرأة إلى زوجها ، فقالوا : إن
لنا شيخا كبيرا وأخا آخر بقي
الصفحه ١١٧ : وينشر بين الناس ،
ثم التفت إلى المرأة وقال لها : (وَاسْتَغْفِرِي
لِذَنْبِكِ ،) أي : توبي إلى الله تعالى
الصفحه ٢٣٨ : : إنما يكون مادّا عينيه إلى
الشيء إذا أدام النظر نحوه وإدامة النظر إلى الشيء تدل على استحسانه وتمنيه
الصفحه ٢٩٧ :
الغمر الذي هو وصف المعروف والنوال لا وصف الرداء نظرا إلى المستعار له ولو
نظر إلى المستعار لقال
الصفحه ٦٨٤ : حتى
يجوز النظر إلى الفرج للشهادة على الزنا والولادة ، وإلى الثدي للشهادة على الرضاع
وتعليم ومداواة
الصفحه ١٩ :
الوجوه ، وذلك من نعيم الجنة. والثاني : النظر إلى الله تعالى. وعن ابن عباس رضي
الله تعالى عنهما : الحسنى
الصفحه ٥٨٦ : أصابهم ما أصابهم بسببهم والنظر إلى وجه العدوّ باب من العذاب ؛ لأنهم قدروا
أنهم يستشفعون في الآخرة
الصفحه ٣٠٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم إليه نظر إلى شيء لم ينظر إلى شيء قط أوجع لقلبه منه
فقال النبيّ