الصفحه ١٧٨ : صلىاللهعليهوسلم ، وفي كل دار وغرفة غصن منها لم يخلق الله لونا ولا
زهرة إلا وفيها منه إلا السواد ولم يخلق الله
الصفحه ٦٧٩ :
أي : الطيبون والطيبات من النساء ، ومنهم صفوان وعائشة (مُبَرَّؤُنَ مِمَّا يَقُولُونَ) أي
الصفحه ٢٧٩ : إنعامه عليهم
بالمطعومات الطيبة فقال : (وَرَزَقَكُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ) سواء كانت من النبات وهي الثمار
الصفحه ٦٠٤ : الرجال المكلفين (وَهُدُوا) أي : في الدنيا (إِلَى الطَّيِّبِ
مِنَ الْقَوْلِ) قال ابن عباس : هو شهادة أن لا
الصفحه ٥٩٩ : ) وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ
الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلى صِراطِ الْحَمِيدِ (٢٤) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٤٢١ : الخمس.
ثالثها أنها
الطيب من القول.
رابعها وهو
أعمها ، وأولاها أنها أعمال الخيرات التي تبقى ثمراتها
الصفحه ٥٢٧ : طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ) أمر إباحة إن فسر الطيب باللذيذ ؛ لأن المن والسلوى من
لذائذ الأطعمة ، وإن فسر
الصفحه ٦٤٦ :
الطَّيِّباتِ) قال للمؤمنين : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ ،) ودل سبحانه
الصفحه ٦٧٨ : : من الناس (لِلْخَبِيثاتِ) أي : مما ذكر (وَالطَّيِّباتُ) أي : مما ذكر (لِلطَّيِّبِينَ) أي : من الناس
الصفحه ٣٥٨ : ء.
النوع الثالث :
قوله تعالى : (وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ) أي : المستلذات من الثمرات والأقوات ، وذلك
الصفحه ٢٠٢ :
وحسراتها وفنون آلامها وأسقامها وأنواع همومها وغمومها ؛ لأنّ السّلام مشتق
من السلامة.
ولما شرح
الصفحه ١١٩ : بالحيض تخرج من حدّ الصغر إلى
حدّ الكبر ، وكأنّ أبا الطيب أخذ من هذا التفسير قوله (٢) :
خف الله
الصفحه ٦٤٥ : كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ) على وجوه ؛ أحدها : أنه محمد صلىاللهعليهوسلم وحده على مذهب العرب في مخاطبة
الصفحه ٦٢٦ : الأصنام باليواقيت واللآلىء ، وأنواع الجواهر ويطيبونها بألوان
الطيب فربما يسقط شيء منها فيأخذه طائر أو ذباب
الصفحه ٣٧ : لَغافِلُونَ
(٩٢) وَلَقَدْ بَوَّأْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ فَمَا