الصفحه ٥٩٣ : الإيمان بالله
٨٥
ما
في القرآن آية إلّا ولها ظهر وبطن
٢١
من
تركه (الحجّ
الصفحه ١٢٨ : ) لبعض علماء الإسلام الساذجين : «القرآن معجزة حقّا ، لا
تتحمّل بلاغته الترجمة!». فوثب هذا العالم الساذج
الصفحه ٤٧ : سعيد
، قال : سمعت رجلا يسأل سعيد بن المسيّب عن آية من القرآن ، فقال : لا أقول في
القرآن شيئا. وفي رواية
الصفحه ١٠١ :
الإمام الصادق عليهالسلام من الآية ، أخذا بعموم الموصول ، وإطلاق الغنيمة على
مطلق الفائدة.
وفي القرآن
الصفحه ١٣٠ :
أما القرآن فهو
الكتاب الذي يتعاهده المسلمون جيلا بعد جيل ، بل العالم كله من مسلم معتقد وآخر
محقق
الصفحه ١٥٠ :
«الصحف الأولى» ، فهذا يعني وصفه ونعته ، وليس نفسه. قال الطبرسي : أي وأنّ
ذكر القرآن وخبره جاء في
الصفحه ١٨٦ : أبهم في القرآن من بيان هذه
المفاهيم.
الوجه
الرابع : موضوعات
تكليفيّة تعرّض لها القرآن من غير استيعاب
الصفحه ٤٦٠ :
نظير عصمة القرآن ، ومرجعيّته عبر الخلود.
قال السيد
الأمين العاملي ـ بعد ذكر أحاديث الثقلين التي
الصفحه ٦١ :
القرآن برأيك ، حتى تفقهه عن العلماء. فإنه ربّ تنزيل يشبه بكلام البشر ،
وهو كلام الله ، وتأويله لا
الصفحه ٦٣ :
قلت : وهذا
يعني العمومات الواردة في القرآن ، الوارد تخصيصاتها في السنّة ببيان الرسول ، مثل
قوله
الصفحه ٧٤ :
طريقة يرفضها ملامح القرآن الكريم.
وإمّا بمراجعة
ذات القرآن ، واستيضاح فحوى آية من نظيرتها
الصفحه ١٤١ : عامّة وهدايته شاملة ؛ ولذلك فمن الواجب أن يفهم القرآن كل
أحد ليهتدي به. ولا شكّ أنّ ترجمته مما يعين على
الصفحه ٤١ : الْكِتابَ مُفَصَّلاً)(٣) ؛ إذ الذي نزل مفصّلا هو هذا القرآن الذي نزل منجما.
وأخيرا فما هي
الفائدة
الصفحه ٥٢ :
صلاحية المفسّر
قال الراغب :
اختلف الناس في تفسير القرآن ، هل يجوز لكلّ ذي علم الخوض فيه؟ فبعض
الصفحه ١١١ : كبرياؤه.
وهكذا نجد
القرآن ، في استدلالاته ، قد جمع بين أسلوبين يختلفان في شرائطهما ، هما : أسلوب
الخطابة