الصفحه ٣٦٢ : ء ، ج ٣ ، ص ١٨٨ ، في ترجمة الإمام ، برقم ٢٣٥. وعنه كشف الغمة للأربلي ، ج
٢ ، ص ١٣٤. والوحيد في التعليقة على هامش
الصفحه ١٤١ :
البشر عامّة. وقد شاءت حكمته البالغة أن ينزل قرآنه العظيم على نبيّه بلسان
قومه ، مع أنّ تعاليمه
الصفحه ٢٧٧ : البحراني ، على
ما جاء في كلام الحائري (٣).
وأيضا روى
الشيخ أبو جعفر الطوسي بإسناده إلى الحسن بن زيد ، قال
الصفحه ٢٧٣ : الأئمّة مثل الثوري وشعبة. لكن التفسير الذي جمعه رواه أسباط بن نصر ،
وأسباط لم يتفقوا عليه. قال : غير أنّ
الصفحه ٣٦١ :
ينكره أشدّ الإنكار ، ويقول : «سبق الكتاب المسح على الخفّين» (١) ، يعني : أن القرآن نزل بالمسح على
الصفحه ٦٤ : ، فيتسوّر عليه برأيه (١) دون نظر فيما قال العلماء ، واقتضته قوانين العلم
كالنحو والأصول. وليس يدخل في هذا
الصفحه ٢١٣ :
علي من علم النبيّ ، وعلمي من علم عليّ عليهالسلام. وما علمي وعلم أصحاب محمد
الصفحه ٢٢٦ : عليهالسلام في جميع حروبه : صفين ، والجمل ، والنهروان. مات
بالطائف سنة (٦٨) وقد ناهز السبعين ، وصلّى عليه محمد
الصفحه ٣٧٩ :
فقلت : يا أبا
سعيد ، أتقول : «صلّى عليه» لغير النبيّ! فقال : ترحّم على المسلمين إذا ذكروا ،
وصلّ
الصفحه ٣٩٤ :
عن ليث بن أبي سليم
، قال : كان مسروق يقول : كان عليّ كحاطب ليل. قال : فلم يمت مسروق حتى رجع عن
الصفحه ٨٧ : بالوجه ، فقال : (وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى
الْكَعْبَيْنِ)(١) فعرفنا حين وصلهما بالرأس ، أنّ المسح على بعضهما
الصفحه ٢١٥ :
أنبأني ، وإذا سكتّ ابتدأني» (١).
قال عليهالسلام : «كنت أول داخل على النبيّ
الصفحه ٣٩٣ :
وعن عمرو بن
مرّة ، قال : قيل لمرّة : كيف تخلّفت عن عليّ؟ قال : سبقنا بحسناته ، وابتلينا
بسيّئاته
الصفحه ٤٣٩ :
عباس ، ويرفض ما استظهره سائر الفقهاء ، ويخطّئهم في استظهار الخلاف (١).
وهكذا في المسح
على
الصفحه ٤٦٥ : أعلم أحدا أعرف بكتاب الله منّي تبلغه المطايا ... فقال له رجل : فأين أنت من
عليّ؟ قال : به بدأت ، إنّي