الصفحه ٣٤٥ :
لَكُمْ
مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٥١) كَذلِكَ ما أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ
رَسُولٍ إِلاَّ
الصفحه ٤٠١ :
(وَإِنْ فاتَكُمْ شَيْءٌ
مِنْ أَزْواجِكُمْ) يقول : إن رجعت واحدة من أزواجكم (إِلَى الْكُفَّارِ
الصفحه ٤٢٥ : القلوب من الخير والشر (أَلا يَعْلَمُ) السر (مَنْ خَلَقَ) السر (وَهُوَ اللَّطِيفُ) لطف علمه بما فى القلوب
الصفحه ٤٥٠ : (الْوِلْدانَ شِيباً (١٧)) شمطا إذا سمعوا حيث يقول الله لآدم : «يا آدم أبعث بعثا
من ذريتك إلى النار» قال آدم
الصفحه ٢٤ : يُصْحَبُونَ (٤٣)) أى من عذابنا يجارون فكيف يجيرون غيرهم (بَلْ مَتَّعْنا) أجلنا (هؤُلاءِ) يعنى أهل مكة (وَآبا
الصفحه ٤٦ :
أَعْلَمُ
بِما تَعْمَلُونَ (٦٨)) فى دينكم من الذبيحة وغيرها (اللهُ يَحْكُمُ) يقضى (بَيْنَكُمْ
الصفحه ٤٧ : مَثَلٌ) بين مثل آلهتكم (فَاسْتَمِعُوا لَهُ) وأجيبوا له (إِنَّ الَّذِينَ
تَدْعُونَ) تعبدون (مِنْ دُونِ
الصفحه ٦٩ : ما عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ
بِغَيْرِ حِسابٍ (٣٨) وَالَّذِينَ
الصفحه ٧٠ :
ممن ليس لهم أزواج (١)(وَالصَّالِحِينَ مِنْ
عِبادِكُمْ) وزوجوا الصالحين من عبيدكم (وَإِمائِكُمْ
الصفحه ٧٧ :
(حَكِيمٌ (٥٩)) حكم على الكبار بالاستئذان فى كل حين (وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ) العجائز
الصفحه ١٢٨ :
نطرد (مِنْ أَرْضِنا) مكة (أَوَلَمْ نُمَكِّنْ
لَهُمْ) ننزلهم ونجعل لهم (حَرَماً آمِناً) من أن يهاج
الصفحه ١٢٩ : )) بأمرنا (وَقِيلَ ادْعُوا
شُرَكاءَكُمْ) آلهتكم حتى يمنعوكم من عذاب الله (فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا
الصفحه ١٣١ :
(وَآتَيْناهُ) أعطيناه (مِنَ الْكُنُوزِ) يعنى الأموال (ما إِنَّ مَفاتِحَهُ) مفاتيح خزائنه
الصفحه ١٥١ : ءَهُمْ) أى ما هم عليه من اليهودية والنصرانية والشرك (بِغَيْرِ عِلْمٍ) بلا علم ولا حجة (فَمَنْ يَهْدِي
الصفحه ١٧٧ :
وَرَسُولُهُ أَمْراً) تزويجا بينهما (أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ) الاختيار (مِنْ أَمْرِهِمْ) خلاف ما اختار