الصفحه ٢٦٦ : توحدوا (إِلَّا اللهَ قالُوا) كل قوم لرسولهم (لَوْ شاءَ رَبُّنا) أن ينزل إلينا رسولا (لَأَنْزَلَ
الصفحه ٥١٤ : بلسان بنى مالك بن كنانة ، ويقال : الكنود الذى يمنع
رفده ويجيع عبده ويأكل وحده ولا يعطى النائية فى قومه
الصفحه ٥١٩ : رَبُّكَ) كيف عذب ربك وأهلك ربك (بِأَصْحابِ الْفِيلِ (١)) قوم النجاشى الذين أرادوا خراب بيت الله (أَلَمْ
الصفحه ٢١٩ : نادانا
نُوحٌ) دعا نوح على قومه (فَلَنِعْمَ
الْمُجِيبُونَ (٧٥)) بهلاك قومه (وَنَجَّيْناهُ
وَأَهْلَهُ) ومن
الصفحه ٢٥٤ : إِيمانَهُ) من فرعون وقومه مائة سنة ، ويقال : وقال رجل مؤمن ، وهو
حزقيل يكتم إيمانه من آل فرعون وقومه ، مقدم
الصفحه ٣٣٢ : وَالْأَرْضِ وَاللهُ بَصِيرٌ بِما
تَعْمَلُونَ (١٨))
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ
الصفحه ١١١ :
مِنْ دُونِ اللهِ إِنَّها كانَتْ مِنْ قَوْمٍ كافِرِينَ (٤٣) قِيلَ لَهَا ادْخُلِي
الصَّرْحَ فَلَمَّا
الصفحه ١٢١ :
للمشركين لفرعون وقومه (فَأَصْبَحَ) فصار (فِي الْمَدِينَةِ
خائِفاً) من قتل القبطى (يَتَرَقَّبُ
الصفحه ١٣١ : خزائنه (إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ) قوم موسى (لا تَفْرَحْ) لا تبطر بالمال وتشرك (إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ
الصفحه ٣٨٢ : أوليائه (عَزِيزٌ (٢٥)) بنقمة أعدائه (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً) إلى قومه بعد آدم بثمان مائة سنة ، فلبث فى
الصفحه ٤٠٣ : يا محمد (وَإِذْ قالَ) قد قال (مُوسى لِقَوْمِهِ) المنافقين (يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي) بما تقولون
الصفحه ٤٠٦ : لا ينتفعون بالتوراة
كما لا ينتفع الحمار بما عليه من الكتب (١)(بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ) صفة القوم
الصفحه ٢٢٦ : قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو
الْأَوْتادِ (١٢) وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحابُ الْأَيْكَةِ
الصفحه ٣٣٥ : مَيْتاً
كَذلِكَ الْخُرُوجُ (١١) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحابُ الرَّسِّ
وَثَمُودُ (١٢
الصفحه ٣٥٥ : وأصحابه (ذلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ) هذا غاية علمهم وعقلهم ورأيهم ، إذ قالوا : إن الملائكة
والأصنام