الصفحه ٣٠١ : العذاب ، ويقال : ويل واد فى جهنم من قيح ودم (لِكُلِّ أَفَّاكٍ) كذاب (أَثِيمٍ (٧)) فاجر وهو النضر بن
الصفحه ٨١ : ظُلْماً) شركا (وَزُوراً (٤)) كذبا (وَقالُوا) يعنى النضر وأصحابه (أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ) هذا القرآن
الصفحه ٤٧١ : ويعلم الكافر النضر وأصحابه (ما سَعى (٣٥)) الذى عمل فى كفره.
(وَبُرِّزَتِ
الْجَحِيمُ) أظهرت الجحيم
الصفحه ١١٢ : السَّماءِ ماءً
فَأَنْبَتْنا بِهِ حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا
شَجَرَها أَإِلهٌ
الصفحه ١١٣ : السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً) مطرا (فَأَنْبَتْنا بِهِ) بالمطر (حَدائِقَ
الصفحه ٤٦٦ : فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلاَّ عَذاباً (٣٠)
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفازاً (٣١) حَدائِقَ وَأَعْناباً (٣٢
الصفحه ٤٦٨ :
(مَفازاً (٣١)) نجاة من النار وقربى إلى الله (حَدائِقَ) وهى ما أحيط عليها من الشجر والنخل
الصفحه ٤٧٣ : وَقَضْباً (٢٨) وَزَيْتُوناً وَنَخْلاً (٢٩) وَحَدائِقَ غُلْباً (٣٠)
وَفاكِهَةً وَأَبًّا (٣١) مَتاعاً لَكُمْ
الصفحه ٤٧٥ : )) يعنى النخيل (وَحَدائِقَ) ما أحيط عليها من الشجر والنخل (غُلْباً (٣٠)) غلاظا طوالا (وَفاكِهَةً) وألوان
الصفحه ٣٤ : النضر بن الحارث (مَنْ يُجادِلُ فِي
اللهِ) يخاصم فى دين الله وكتابه (بِغَيْرِ عِلْمٍ) بلا علم ولا حجة ولا
الصفحه ٣٥ : يُجادِلُ فِي
اللهِ) إلى هاهنا فى شأن النضر بن الحارث (وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ
لِلْعَبِيدِ (١٠)) أن
الصفحه ٤٢ : (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ) يا محمد (بِالْعَذابِ) استعجله النضر بن الحارث قبل أجله (وَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ وَعْدَهُ) بالعذاب
الصفحه ٨٦ : اتَّخَذَ
إِلهَهُ هَواهُ) من عبد إلهه بهوى نفسه ، يعنى النضر وأصحابه (أَفَأَنْتَ) يا محمد (تَكُونُ عَلَيْهِ
الصفحه ١٥٧ : (٥)) الناجون من السخط والعذاب (وَمِنَ النَّاسِ) وهو النضر بن الحارث (مَنْ يَشْتَرِي
لَهْوَ الْحَدِيثِ) أباطيل
الصفحه ١٦٠ : (وَباطِنَةً) ما حفظك عنها (وَمِنَ النَّاسِ) وهو النضر بن الحارث (مَنْ يُجادِلُ فِي
اللهِ) يخاصم فى دين الله