الصفحه ٢١٩ : آمن به (مِنَ الْكَرْبِ
الْعَظِيمِ (٧٦)) يعنى الغرق (وَجَعَلْنا
ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْباقِينَ (٧٧)) إلى
الصفحه ٣٧٧ :
الأزلى كان قبل كل حى أحياه الله ، والآخر هو الحى الباقى الدائم يكون بعد
كل حى أماته ، والظاهر
الصفحه ١٠٢ : ))
(إِلَّا عَجُوزاً) امرأته المنافقة (فِي الْغابِرِينَ (١٧١)) تخلفت مع الباقين بالهلاك (ثُمَّ دَمَّرْنَا
الصفحه ٢٢١ : الباقين بعده ، (سَلامٌ) منا وسعادة وسلامة (عَلى إِبْراهِيمَ (١٠٩)
كَذلِكَ) هكذا (نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ
الصفحه ٤٣٢ : خاوِيَةٍ (٧) فَهَلْ تَرى لَهُمْ مِنْ باقِيَةٍ (٨)
وَجاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكاتُ
الصفحه ٤٩٧ : الغطة (يَقُولُ يا لَيْتَنِي) يتمنى (قَدَّمْتُ لِحَياتِي (٢٤)) الباقية من حياتى الفانية ، ويقول : يا
الصفحه ٨ : لا
__________________
(١) قراءة حفص ،
وحمزة والكسائى فَيُسْحِتَكُمْ من أسحت ، والباقون فيسحتكم من
الصفحه ٩٧ : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ) ثناء حسنا (فِي الْآخِرِينَ (٨٤)) فى الباقين بعدى (وَاجْعَلْنِي مِنْ
وَرَثَةِ
الصفحه ٩٨ : أَغْرَقْنا بَعْدُ الْباقِينَ (١٢٠))
(قالُوا أَنُؤْمِنُ
لَكَ) أنصدقكك يا نوح (وَاتَّبَعَكَ
الْأَرْذَلُونَ
الصفحه ٩٩ :
بَعْدُ) ما ركب نوح فى السفينة (الْباقِينَ (١٢٠)) من قومه.
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً وَما كانَ
الصفحه ١٢٨ : تَعْقِلُونَ (٦٠)) أفليس لكم ذهن الإنسانية أن الدنيا فانية والآخرة باقية.
(أَفَمَنْ وَعَدْناهُ
وَعْداً
الصفحه ٢١٨ : وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (٧٦)
وَجَعَلْنا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْباقِينَ (٧٧) وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
الصفحه ٢٢٢ : إلياس ثناء حسنا (فِي الْآخِرِينَ (١٢٩)) فى الباقين بعده (سَلامٌ) منا سعادة وسلامة (عَلى إِلْ ياسِينَ
الصفحه ٢٦٨ : الدنيا أن لا تنفقوا ولا تعطوا ، وأن
الدنيا دار باقية لا تفنى (وَحَقَ) وجب (عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ) بالعذاب
الصفحه ٢٨٦ : ) وَجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي
عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (٢٨) بَلْ مَتَّعْتُ هؤُلاءِ وَآباءَهُمْ