الصفحه ٣٨٩ :
__________________
(١) حكاه عنه غير
واحد من الأعلام منهم آية الله الخوئي في مصباح الأصول ج ٣ ص ٣٦ / الهداية في
الأصول ج ٤ ص ٣٥
الصفحه ٨٦ : بيان مقدمة ـ وهي مع
__________________
(١) نسب الأستاذ
الخوئي ذلك إلى المشهور في الهداية في الأصول
الصفحه ١٩٩ :
__________________
(١) من لا يحضره
الفقيه ج ٤ ص ٣٣٤.
(٢) نسب هذا القول
إليه السيد الخوئي في الهداية في الأصول ج ٣ ص ٥٢٩.
الصفحه ١٠٣ : من الرجوع إلى
البراءة في الأكثر.
__________________
(١) نسب إليه ذلك
السيد الخوئي في الهداية في
الصفحه ٧٦ : .
__________________
(١) نقله عنه تلميذه
السيد الخوئي في الهداية إلى الأصول ج ٣ ص ٣٩٦.
(٢) أوثق الوسائل ص
١٨٤.
(٣) فوائد
الصفحه ١٠١ :
__________________
(١) الأصفهاني في
حاشيته على المعالم المسماة هداية المسترشدين ص ٤٠٦.
(٢) فرائد الأصول ج ٢
ص ٤٦١.
الصفحه ٥٢٨ : ) (١) وحاصله ان زمان تبدل عدم المعلوم بوجوده لا يكون مشكوكا
فيه في زمان من الأزمنة حتى في زمان المجهول : إذ هو
الصفحه ٣٧٦ :
وأيضا فانه ملتزم
بجريان الاستصحاب في الملكية في المعاطاة (١) بعد رجوع أحد المتبايعين ، مع ان
الصفحه ١٣٦ :
التكليف بالمنسى.
واما ان كان بنحو العام المجموعي وما شاكله ، كما لو وجبت البيتوتة في محل خاص من
الصفحه ٣٢١ :
جامع بين العناوين
الثلاثة.
توضيح ذلك : لا
ريب في ان اليقين والشك متضادان لا يجتمعان في محل واحد
الصفحه ٤٨١ :
تقدير وقوع الثوب
النجس فيه في الخارج ، وكذا لو كانت الصلاة قبل ساعة بحيث لو أتى بها المكلف ، لما
الصفحه ١٦٨ :
دليل على اعتباره
وتمام الكلام في محله.
فيما يعتبر في جريان البراءة
المقام الثاني :
فيما يعتبر
الصفحه ٣٨٧ :
الاستصحاب في الشك
في المقتضى ، لا اشكال في دلالة هذه الرواية عليها.
فالمتحصّل انه لا
ينبغي
الصفحه ٣٨٨ :
اليد عن اليقين بالطهارة به نقض لليقين بالشك.
المورد الرابع :
ان الشك في الغاية هل يشمله أدلة
الصفحه ٤٥٣ :
القارة ، أم لا؟
وتنقيح القول في المقام ان يقال بعد ما لا اشكال في جريان الاستصحاب في الأمور