الصفحه ٣٠٣ : فَثَلَاثَةُ صُنُوفٍ
مِنَ الأَغْذِيَةِ صِنْفٌ مِنْهَا جَمِيعُ الْحَبِّ كُلِّهِ مِنَ الْحِنْطَةِ
وَالشَّعِيرِ
الصفحه ٣٦٩ :
النفسانية من قبيل الحب ، فان رأى قيدا دخيلا في حكمه واخذه في موضوعه ، يكون ذلك
من مقومات الموضوع عنده
الصفحه ٤٤٣ : متباينان فلا يجري فيهما
الاستصحاب.
ويتوجه عليه : ان
الارادة والحب وان كانا كذلك ، فإن من كان يحب شيئا
الصفحه ٢٢٩ :
التشريع ، توضيحه
، ان الصفات التعلقية ، كالشوق ، والحب وكذلك الاعتباريات ، لا يعقل ان تتحقق
الصفحه ١١٢ : له وجود منحاز ، ولا يكون من مقوماته ، بل يكون نسبته إليه نسبة الصفة إلى
الموصوف كالايمان بالنسبة إلى
الصفحه ٣٤١ :
من ثوبك الناحية
التي ترى انه قد أصابها حتى تكون على يقين من طهارتك.
قلت : فهل عليّ ان
شككت انه
الصفحه ٣٦٨ :
جريان الاستصحاب في الحكم الشرعي
المستنبط من الحكم العقلي
ثم ان بعد ثبت
دلالة الأخبار على حجية
الصفحه ٤١٠ :
والحق ان الملكية
بمعنى الإحاطة والسلطنة ، ولها مصاديق حقيقية واعتبارية ، وما هو من الأحكام
الصفحه ٤٤٨ : ، نظير ما إذا علم بوجود زيد في الدار ثم سمع صوتا من الدار يحتمل ان يكون
هو من زيد ، ويحتمل ان يكون من
الصفحه ٤٤٩ :
تكليفا آخر ، بل يكون وجودها كعدمها فتكون بعينها الصورة الثانية من هذه الجهة فلا
بد من الالتزام بجريان
الصفحه ٢٩ :
فهي ساكتة عنها ،
والاستصحاب يدل على اقتضائه من تلك الناحية ، ومن البديهي ان ما لا اقتضاء له لا
الصفحه ١٥٢ : يمكن ان يكون المراد بالشىء أعم من الكل والكلي ، ومجرد كون المورد
من قبيل الثاني لا يوجب تخصيص الجواب به
الصفحه ١٧٠ :
الوجه الثالث :
العلم الإجمالي بوجود واجبات ومحرمات في الموارد المشتبهة في مجموع ما بأيدينا من
الصفحه ٤٥١ :
الحدث اعم من الاكبر والاصغر.
الإشارة إلى جملة من الفروع
ثم انه مما بيناه
من جريان استصحاب القسم
الصفحه ٢٠١ :
وقد سقط عنه
فامتنع من بنائه.
اما الموضع الثالث
: فحيث ان الخبر المتضمن له هو خبر دعائم الإسلام