الصفحه ٤٥٦ :
المولى (١)
المعتق ،
والمعتق ، والعصبة ، وابن العم ، والحليفة ، والصاحب ، والولي ، والأولى بالشي
الصفحه ٤٦٤ : ، وهو الذي يفتح به القفل وغيره ، قال الله
: (ما إِنَّ مَفاتِحَهُ
لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ) [سورة القصص
الصفحه ٢٠٥ : الله : (لَئِنْ أَكَلَهُ
الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذاً لَخاسِرُونَ) [سورة يوسف آية : ١٤] أي
الصفحه ٣٩٢ : .
الخامس
: الشدة ، قال
الله : (لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ) [سورة القصص آية : ٧٦] ، وتنو
الصفحه ٣٦١ : يبطنون ، وقيل :
__________________
(١) قال الرازي : في
قوله تعالى : (يُؤْمِنُونَ
بِالْغَيْبِ)
قولان
الصفحه ١٨٧ : : ٩] أي : صدقا ، وقال : (قَوْلُهُ الْحَقُ) [سورة الأنعام آية : ٧٣] ، يعني : الصدق.
السادس : حق بمعنى وجب
الصفحه ٣٨ : ، قال الله تعالى : (إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ) [سورة المائدة آية : ٤١]. أي : اقبلوه. وقوله
الصفحه ١١٠ :
وقال في قوله :
(إِلَّا الَّذِينَ
ظَلَمُوا) لكن الذين ظلموا أيقولون أن لهم حجة فالمعنى أنه لا أحد
الصفحه ١١٢ :
بذنب ، وقوله تعالى : (قَدْ كانَتْ لَكُمْ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْراهِيمَ) ثم قال : (إِلَّا قَوْلَ
الصفحه ١٢٥ : : ليس زيد بقائم. وجاءت زيادة في قولك : حسبك بزيد. هذا
قول الفراء ومن يقول بقوله.
وعندنا أنها
دخلت على
الصفحه ١٥٣ : : معرفة
وعلم خاص ؛ فإن نونه شاعر فللضرورة ، وقوله تعالى : (إِنَّ لَكَ فِي
النَّهارِ سَبْحاً طَوِيلاً
الصفحه ١٦٠ :
وأما قوله : (وَجَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً) [سورة الأنبياء آية : ٧٣] فمعناه سميناهم بذلك ، ومثله
الصفحه ٢٥٦ :
السّلام
قد مضى القول
في أصل هذا الحرف ، وهو في القرآن على ستة أوجه :
الأول : اسم الله تعالى
الصفحه ٤١٢ : : ٧] ، أي : هو لم يزل كذلك ، ويجوز أن يكون دخول كان
هاهنا للتوكيد ، وكذا في قوله : (وَكانَ اللهُ
غَفُوراً
الصفحه ٤٧٧ :
النكاح (١)
أصل النكاح
الجماع ، ومنه قول العرب في بعض أمثالها : أنكح من خوات أي : أكثر مجامعه