الصفحه ٣٥٧ : تعيّنت في جيدها. ويقال سقاء
عيّن ، إذا كانت فيه كالعيون ، وهو الذي قد ذكرناه. وأنشد :
* ما بال عيني
الصفحه ٧٤ :
وَبالَ
أَمْرِهِمْ) [سورة التغابن آية ٥]. أي : جزاء ذنبهم ، وقال : (لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ
الصفحه ٤٨١ : الله ، وعدى النظر بإلى ، وإن كان بمعنى الرحمة
فكذلك عداه بإلى في قوله : (إِلى رَبِّها
ناظِرَةٌ) [سورة
الصفحه ٥٢١ : ـ إصلاح المنطق
ـ إبن السكيت.
ـ خير الكلام
في التقصي عن أغلاط العوام ـ علي بن بالي القسطنطيني ـ ٩٣٤ ـ ٩٩٢
الصفحه ٧٢ : أهل النار.
ومن موجبات الحسرة ، ما روى عديّ بن
حاتم عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أنه قال : " «يؤتى
الصفحه ٨ : : (فَذاقَتْ وَبالَ
أَمْرِها) [سورة الطلاق آية ٩] أي : جزاء ذنبها.
الخامس
عشر : الأمر خلاف
النهي ، قال الله
الصفحه ١٧ :
ومن شعره أيضا
:
ما بال نفسك
لا تهوى سلامتها
وأنت في عرض
الدنيا ترغبها
الصفحه ٧٣ : ء الله.
الرابع
عشر : الذنب ، قال
الله تعالى : (فَذاقَتْ وَبالَ
أَمْرِها) [سورة الطلاق آية ٩] أي : جزا
الصفحه ٢٢٢ :
كل من حضره المعنى بالقول أو العقد أو الخطور بالبال ، فهو ذاكر ، ويكون
أصله التنبيه على الشي
الصفحه ٢٨٣ : معمول معجون والجيم خطأ وإنّما
عدّي بإلى في قوله دابّة أنفق عليها وأصلح إليها على تضمين معنى أحسن
الصفحه ٤٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم «ما بال أقوام يشترطون شروطا ليست في كتاب الله تعالى»
فقيل المراد قوله تعالى (ادْعُوهُمْ
الصفحه ٤٧٢ : : أشد لمواطأة القلب السمع لخلو البال بالليل ،
ومن هذا قولهم : أمن عمل بليل ، وقرئ : أشد وطا [سورة المزمل
الصفحه ١١٤ : تعالى : (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ
فِتْنَتُهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا) [سورة الأنعام آية : ٢٣] وذلك أن إلا موجبة
الصفحه ٦١ :
ماراه إذا استخرج ما عنده بالمناظرة ، وامترى امتراء إذا استخرج الشبه الموجبة له
، ونظيره : (وَيُرْسِلُ
الصفحه ٧١ : يزدد من الخير.
وموجبات الحسرة يوم القيامة كثيرة ، فمن
ذلك ما روى أبو سعيد الخدري ، عن رسول الله