الصفحه ١٥٥ : . والثّيّة : الثّواء بمنزلة الطّيّة ، وكذلك الثّواية.
وأكرمي مثواه : اي مقامه. وربّ البيت :
أبو مثواي
الصفحه ٢٥٣ : رضي الله عنه : يشد الحبل في عنقه وفي سقف البيت
، ثم ليقطع الحبل حتى يختنق ويهلك ، هذا كله إذا حملنا
الصفحه ٨٤ : : أهل بيت الرجل ، قال الله تعالى : (إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ
بِسَحَرٍ) [سورة القمر آية : ٣٤] وهذا
الصفحه ٢٣٩ : في التزيين ، فيقال : زخرفت البيت إذا زينته ، وزخرفت القول إذا زورته
وحسنته ، وسميت أنوار الربيع زخارف
الصفحه ٤٢ : .
قال أبو جعفر : وهما لغتان مشهورتان
بمعنى واحد ، فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب ، ينشد بيت الراعي
الصفحه ٦٥ : بالبيت وما حوله
من عائذ بالبيت أو طاعي
أراد : أو طائع فقلبه ، مثل قسيّ ، جعل
الصفحه ٧٢ :
الحسرة ما روي عن ابن مسعود قال : ليس من نفس يوم القيامة إلا وهي تنظر إلى بيت في
الجنة ، وبيت في النار
الصفحه ١١٤ : كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ
إِلَّا مُكاءً وَتَصْدِيَةً) [سورة الأنفال آية : ٣٥] ؛ لأن مكاء نكرة
الصفحه ٢٥٢ : الحبل وهؤلاء
اختلفوا في السماء فمنهم من قال هو سماء البيت ، ومنهم من قال هو السماء في
الحقيقة ، فقالوا
الصفحه ٣٠٥ : الله : (وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ) [سورة الحج آية : ٢٦] أي : أبعد عنه ما يعبد منها.
العاشر
الصفحه ٣٧٣ :
في
موضوعة في
العربية الأوعية ، تقول : زيد في البيت ، والمال في الكيس ، وإنما يراد أن البيت
قد
الصفحه ٥٣ : مطلقا
، كما نطقت به الاخبار الصحاح ، والروايات الصراح المروية عن أهل بيت العصمة ،
صلوات الله عليهم ، وهي
الصفحه ١١٦ : :
النّاس أسواء وشتّى في الشّيم
وكلّهم يجمعهم بيت الأدم
أي : على اختلاف أخلاقهم
الصفحه ١٣٢ : الكعبة بعد توجههم إلى بيت
المقدس ، فقال : ليس البر كله في التوجه إلى المشرق والمغرب في الصلاة : (وَلكِنَّ
الصفحه ١٣٣ : البيت من ظهوره ؛ فقد عكس أمر
الدخول.
وقيل : إن قوما
من قريش وثقيف وخزاعة وطائفة من عامر بن صعصعة