الصفحه ٦٩ : من قبيل جعل المرآة ، وسماع المخاطب من قبيل
النظر إلى المرآة ليرى نفسه. ومن الواضح أن جاعل المرآة لا
الصفحه ٣٤ : موضوعات المسائل ومرآة
إليها ومعرِّف لها ولا نظر إليه أصلاً ، فهو في الحقيقة إنكار لوجود الموضوع.
وان كان
الصفحه ١٤٣ : ،
وهكذا في المتساويين مثل" الانسان ناطق" إذا كان النظر إلى المميز لهذا
النوع من غيره ، وفي الاعم والاخص
الصفحه ٥٢٤ : ) (٢) انه : من نظر إلى القسم الأول : حكم باستفادة التكرار من
الامر ، ومن نظر إلى القسم الثاني ، حكم باستفادة
الصفحه ٢٨٩ : كالناطق ،
مع انه بين الفساد.
اجبنا عنه ، بأنه
في أمثال هذا المثال حيث يكون النظر إلى المادة نفسها وإنما
الصفحه ١١٨ : المنشأ
لانتزاع الماهية النوعية.
__________________
النّظر فيه : أحدهما
النّظر العُبوري الآلي ، والآخر
الصفحه ٣٠٢ : المفهوم بلا نظر إلى الوجود والعدم فلا محذور في حمل المشتق بما له من
المفهوم على الله تعالى ، ومع ذلك كله
الصفحه ٤٧٤ : .
ونظره إلى لزوم
الدور في مرحلة الاتصاف خارجا كما صرح به في حاشيته على رسائل الشيخ الاعظم في
رسالة القطع
الصفحه ٨٤ : عوارضها
، كما إذا لوحظ الإنسان ، ليحمل عليه ، انه كلي أو حيوان ناطق ، وقد تلاحظ بما
أنها مرآة ، وآلة ووجه
الصفحه ٧٣ :
ولعله بما ذكرناه
يجمع بين كلمات الأصحاب ، بان يكون نظر الطائفة الأولى إلى القسم الأول ، ونظر
الصفحه ٢٣٥ :
مرَّ من بطلان ما استدل به على عدم الإمكان ، وان شئت جعلت النظر في المقام إلى
المسببات التوليدية حيث انه
الصفحه ٣٠٣ : إسنادا إلى من هو له ، بل لو كان غيره أيضا كان
هذا الاستعمال حقيقيا ، والظاهر أن نظر صاحب الفصول إلى
الصفحه ٨٥ : أريد أنها لوحظت مرآة بالنسبة إلى الطرفين أو أحدهما ، فهو غير صحيح كما
عرفت.
وان ادعي أن
المعنى الحرفي
الصفحه ٨٢ :
للحصص مقيدة
باللحاظ الآلي ، أو الاستقلالي ، حتى يرد عليه المحاذير الثلاثة المذكورة في
الكفاية
الصفحه ٦٦ : أن التعهد
المزبور ، إن كان راجعا إلى النطق باللفظ الخاص الذي هو مرآة للمعنى الخاص عند
إرادة ذلك