الصفحه ٧٦٩ : عام للمسلمين
كافة ، وإن كان قد جعله (٣) بعضهم خاصّا للأوس والخزرج على ما تقدم ذكره (٤) ، وبعضهم
الصفحه ٣٠٣ : النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ)(٢) قال : وقرأ سعيد بن جبير (لّما) بالتشديد ، بمعنى حين
الصفحه ٢٠٠ : :
١ ـ فعند تفسير
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ)(٣) قال الراغب
الصفحه ٤١٧ : ، الآية : ١١. وذلك لاجتماع الكاف الدالة على التشبيه مع
كلمة : مثله الدالة على نفس المعنى ، ولم يقل ليس
الصفحه ٧٣٦ : منه ، وهو مقام
إبراهيم ، فلما كان مفردا جعل الآية مفردة ، والصحيح ما عليه الكافة (٣) ، فالمقام
الصفحه ٧٩٩ :
مع أنه قد يرى من أهل الكتاب من لا يكون في مذلّة ولا فقر ، قيل : المذلّة
هي التي تلزمهم ليس يجب أن
الصفحه ٤٣٩ : (٣) :
__________________
(١) قال ابن عطية : والكاف في قوله : كَدَأْبِ في موضع رفع ، التقدير : دأبهم
كدأب ، ويصح أن يكون الكاف في
الصفحه ٤٣ : بالتصنيف في العلوم المختلفة
وعدم اهتمامه الكافي بمجالس الدرس التي يتحلّق فيها التلاميذ ، ومن هنا فقد زادت
الصفحه ١٢٦ : ، وحثّ كافة الناس أن لا يتأخروا عن منزل واحد منهم. الأوّل : الأنبياء الذين
تمدهم قوّة الإلهية ، ومثلهم
الصفحه ١٨٣ : كان مفردا جعل الآية مفردة ، والصحيح ما عليه الكافة ، فالمقام مصدر ،
ويتناول الواحد والجمع» (٥). وقد
الصفحه ٣٦٤ : يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً)(٢).
قال البغوي :
قرأ حمزة والكسائي كرها بضم الكاف هاهنا
الصفحه ٤٣٨ : في الشيء كافة ، ككون آل فرعون في
النار (٣). والذنب والجرم واحد ، لكن الجرم يقال اعتبارا بالاكتساب
الصفحه ٨١٤ : والربيع والسدي وابن زيد والضحاك
والحسن وسعيد بن جبير وشرحبيل بن سعد والكافة. انظر : جامع البيان (٧ / ١٣٦
الصفحه ١٠٦ :
ثم يشير إلى أن بعض النسخ تنسب الكتاب للفخر الرازي ، مثل نسخة مكتبة
كوبيرلي وزير برقم ١٥٥ تفسير
الصفحه ١٠٧ :
مرّة (١) ، ومنسوبا للفخر الرازي مرّة أخرى (٢) ، بل إن بعض المصادر تنسب الكتاب للخطيب الإسكافي أو