الصفحه ٢٢٠ : ء القوم كالمدخل إليه.
واستعير الوليجة لبطانة الرجل كالدّخيل. وإيلاج الليل في النهار والنهار في الليل
الصفحه ٤٩٣ : الميت ، والميت من الحي ، وإيلاج الليل في
النهار ، والنهار في الليل ، وإعطاء الرزق ، ونبّه بقوله
الصفحه ٤٩٨ : (٤). واستعير الوليجة لبطانة الرجل (٥) كالدّخيل (٦) وإيلاج
__________________
ـ والتحرير والتنوير (٣ / ٢١٤
الصفحه ٥٠٩ : )(٢) ونحوه ، وقوله : (إِلَّا أَنْ
تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً) فرخصه في إظهار الموالاة باللسان دون القلب ، حيث
الصفحه ١٨٦ :
بموضوع الإمارة.
٢ ـ عند تفسير
قوله تعالى : (إِلَّا أَنْ
تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً)(٣) قال الراغب : «ولا
الصفحه ٥٠٢ : وَمَنْ
يَفْعَلْ ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ
تُقاةً
الصفحه ٢٢ : ] حتى بدأت المعارك بينه وبين [صمصام
الدولة] ، الذي سلب الحكم منه سنة [٣٧٦ ه] ولم تنقطع هذه المعارك إلا
الصفحه ٨٩ : ـ بيروت ، عام ١٩٦٠ م ، في مجلدين بدون تحقيق ولا عناية.
وقد نال كتاب «المحاضرات»
للراغب الأصفهاني شهرة
الصفحه ٢٠٤ : الصحابة :
يرى بعض
العلماء أن تفسير الصحابي الذي شهد الوحي والتنزيل حجة ، وله حكم المرفوع ، وبذلك
صرح
الصفحه ٦٣٣ :
سئل عن علم فكتمه ...» الخبر (١) ، وعنى بالآية كتمانه مع وجوب إظهاره : فأما صيانة
الحكمة عمن لا
الصفحه ٦٧٧ :
قوله عزوجل : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ
الصفحه ٧٧٣ : بالقلب لا بدّ منه ، فمن لم ينكر قلبه المنكر دلّ على ذهاب
الإيمان من قلبه ... وأما الإنكار باللسان واليد
الصفحه ٢٦٣ : المطلق ، والقتل العارض ،
قدّم أبينهما عندهم إذ لا بد منه. فكأنه قيل : إن حصل ما لا بد منه بوجه وهو الموت
الصفحه ٤١ : بد أن تكون هنالك مصادر سابقة للبيهقي قد
عرّفت به ، ولكنها لم تصلنا ، ولعل لزومه لأصفهان وعدم مبارحتها
الصفحه ١٤١ : بعضا في الآي والحروف ، ويصدق بعضه بعضا ،
فليس فيه اختلاف أو تناقض (٢).
ومن هنا كان لا
بد لمن يتناول