الصفحه ٧١٧ : حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ)(٢) في الآية حجة عليهم على هذا في جواز النسخ ، لأنه حرّم
عليهم ما كان مباحا
الصفحه ٧٢٠ :
وذكر بعض الصوفية أن في ذلك تفضيلا للنبي صلىاللهعليهوسلم من وجهين
الصفحه ٧٣١ :
في الأرض ، وروى في ذلك أخبارا (١) ، وهذا لا يقتضيه الظاهر ، لأنه قال : (وُضِعَ لِلنَّاسِ) ، فخص
الصفحه ٧٦٠ :
__________________
ـ على الجملة الأولى فقط : «يطاع فلا
يعصى» ، وأشار إليه ابن أبي حاتم في تفسيره (٣ / ٧٢٢) ، وذكره الماوردي
الصفحه ٢٠ : والانقسام ، التي أضعفت المسلمين سياسيّا وعسكريّا في ذلك العصر.
ويذكر ابن كثير
في أحداث سنة ٣٢٤ ه أن
الصفحه ٩٩ : تأويل القرآن :
وقد أشار إليه
الراغب الأصفهاني في مقدمة كتاب «الذريعة إلى مكارم الشريعة» (٢) ، وذكره
الصفحه ٢٠٢ :
المحور الثالث : أقوال الصحابة والتابعين في تفسير الراغب
لقد ذكر
العلماء أن تفسير الصحابة
الصفحه ٢٠٥ :
حجية تفسير التابعين :
نقل الحافظ ابن
كثير عن شعبة بن الحجاج وغيره أنه قال : «أقوال التابعين في
الصفحه ٤٢٠ :
إلى معرفة عادتهم في الجاهلية (١) ، والخامس : من جهة الإضافة ، وهي الشروط التي بها يصح
الفعل أو
الصفحه ٥١٣ :
اللهُ) في هذا المكان أنه لما ذكر قوله : (إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ) بيّن أنكم وإن اتقيتموهم فاحذروا
الصفحه ٧٢٨ :
القتال ملازمته (١) ، وتبارك الله تخصّص بلزوم فعل الخيرات (٢) ، واختلف في بناء البيت ، فقال مجاهد
الصفحه ٧٣٥ : على ما كان في الجاهلية ، فلا
يعرض أحد لقاتل وليّه إلا أنه يجب على المسلمين أن لا يبايعوه ، ولا يكلموه
الصفحه ٧٦٩ :
وقال : «من
شذّ شذّ في النار» (١) ، ولطلب الألفة شرع الاجتماعات في المساجد والجمع
والجماعات
الصفحه ٧٧٩ :
العذاب في الآخرة بالنار الدائمة ، وفي الدنيا بمحنها ونوبها (١) ، ونبه بقوله : (وَأُولئِكَ لَهُمْ
الصفحه ٧٩١ : في ابتداء الإسلام ، وإلى هذا ذهب عمر ، وقال : هذا
لأولنا ، ولو شاء الله لجعله لآخرنا أيضا. فقال