الصفحه ٧٥٧ : في الآخرة عن العذاب (٢) ، وقال بعض الناس : التقوى من ثلاثة أوجه : تقوى من
غرور الدنيا ، والتقوى من
الصفحه ١٦٦ :
(لِيَدَّبَّرُوا
آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ).
ثم ذكر الراغب
بعد ذلك العلوم
الصفحه ٢٥٣ :
ثامنا : عنايته بالبلاغة :
اهتم الراغب
بالبلاغة القرآنية ، كما اهتم بغيرها من علوم القرآن ، غير
الصفحه ٢٠٣ : يستقرئون من النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكانوا إذا تعلموا عشر آيات لم يخلفوها حتى يعملوا
بما فيها من العمل
الصفحه ٦٤٩ :
وهو المعبر عنه بالإحسان (١) في قوله : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ)(٢) ولأنه
الصفحه ١٦٧ : الراغب
: فجملة العلوم التي هي كالآلة للمفسر ، ولا تتم صناعة إلا بها هي هذه العشرة :
علم اللغة والاشتقاق
الصفحه ٥٦٥ : وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ) في : جامع البيان (٦ / ٤١٥ ، ٤١٦) ، وبحر العلوم (١ /
٢٦٨) ، والمحرر الوجيز (٣ / ٨٨
الصفحه ٢٤٠ : على غزارة علمه ، وسعة اطلاعه ، واهتمامه بما كتبه سابقوه في
شتى مجالات المعرفة ، ومنها علوم اللغة
الصفحه ٤٢٦ :
تلاوة أحرف لا نعرف معناها ، فيثيبنا على تلاوتها ، كما يكلّفنا أفعالا لا
نعرف وجه الحكمة فيها
الصفحه ١٤٠ : استعانة الراغب
بكل ما يخدم كتابه من علوم وفنون مختلفة ، إلا أنه في أغلب الأحيان لا ينصّ على
مصادره الخاصة
الصفحه ١٤٢ : .
ولكن الراغب
وهو العالم المدقق الخبير بالقرآن وعلوم اللغة والبيان ، لم يكن بنفس المستوى في
الحديث النبوي
الصفحه ٧٧٣ : ، ويفوت به إنكار الخطيئة بالقلب ، وهو فرض على كل مسلم ، لا
يسقط عن أحد في حال من الأحوال». جامع العلوم
الصفحه ٧٧٧ : اهْتَدَيْتُمْ) قالوا : لم يأت تأويلها بعد ، إنما تأويلها في آخر
الزمان. جامع العلوم والحكم (٢ / ٢٥٢).
(٣) سورة
الصفحه ٤٤ : صغائرها (١) ؛ وأن هذه البيئة التي عاش فيها كانت منفتحة على العلوم
المختلفة العقلية والنقلية (٢) وإن لم
الصفحه ٢٠٤ : الحاكم في المستدرك وغيره (٢) ، وقد تعقب الحافظ ابن حجر كلام الحاكم ، فقال : «والحق
أن ضابط ما يفسّر