الصفحه ٤٤٤ : (نَزَّلَهُ)
يعنى نزل
القرآن وإنما شدده لكثرة نزوله (رُوحُ الْقُدُسِ)
جبريل المطهر (مِنْ رَبِّكَ)
يا محمد
الصفحه ٩٩ : رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَأَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوانٌ مِنَ
الصفحه ١٥٥ :
نَزَّلْنا)
يعنى القرآن (مُصَدِّقاً)
موافقا (لِما مَعَكُمْ)
بالتوحيد وصفة
محمد ونعته (مِنْ قَبْلِ
الصفحه ٢١ :
أنزلنا به جبريل على محمد عبدنا أنه مختلق من تلقاء نفسه (فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ)
فجيئوا بسورة
الصفحه ١٠١ :
يموتون ولا يخرجون منها (وَأَزْواجٌ
مُطَهَّرَةٌ)
ولهم أزواج
مهذبة من الحيض والأدناس (وَرِضْوانٌ
الصفحه ١٥٧ :
الجنة لا يموتون ولا يخرجون منها (أَبَداً لَهُمْ فِيها)
فى الجنة (أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ)
من الحيض
والأدناس
الصفحه ١٩٣ : ،
وفلسطين ، وبعض الأردن المطهرة (١)(الَّتِي كَتَبَ اللهُ لَكُمْ)
أى أوجب الله
لكم جعلها ميراثا لأبيكم
الصفحه ٢٠ : وَلَهُمْ فِيها أَزْواجٌ
مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيها خالِدُونَ (٢٥)
يا
أَيُّهَا النَّاسُ)
يا أهل مكة ،
ويقال
الصفحه ٢١٥ : الْقُدُسِ)
بجبريل المطهر
لقنك وأعانك فى تكليم الناس (تُكَلِّمُ النَّاسَ
فِي الْمَهْدِ)
فى الحجر
والسرير بأنى
الصفحه ٣٢٧ : الْمُطَّهِّرِينَ (١٠٨) أَفَمَنْ أَسَّسَ
بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللهِ وَرِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ
الصفحه ٣٢٩ : ء (فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ
يَتَطَهَّرُوا)
أن يغسلوا
أدبارهم بالماء (وَاللهُ يُحِبُّ
الْمُطَّهِّرِينَ
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسّلام على سيدنا محمد خاتم الأنبيا
الصفحه ٩٨ : (هُنَّ أُمُّ
الْكِتابِ)
أصل الكتاب
وإمام فى كل كتاب يعمل بها ، نحو قوله تعالى : (قُلْ تَعالَوْا
أَتْلُ ما
الصفحه ١٣٦ : )
يا محمد بما
قلت لهم فلا تحزن بذلك (فَقَدْ كُذِّبَ
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ)
كذبهم قومهم (جاؤُ
الصفحه ١٥٤ : يقولوا : (وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ).
ونزل فى أصحاب
محمد عليهالسلام ، قبل تحريم الخمر قوله