الصفحه ٣٦٠ : وَأَهْلَكَ إِلاَّ مَنْ
سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَما آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلٌ (٤٠))
(وَلا
الصفحه ٨٧ : نخلعها (١) ، (ثُمَّ نَكْسُوها
لَحْماً)
بعد ذلك يقول :
ننبت عليها العصب والعروق واللحم والجلد والشعر ونجعل
الصفحه ٣٧٦ : أَحَبُّ إِلى أَبِينا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ
أَبانا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٨) اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ
الصفحه ٣٧٧ : أَبِينا)
آثر عنده (مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ)
عشرة (إِنَّ أَبانا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٨))
فى خطأ بين فى
حب
الصفحه ٣٧٨ : ، ويقال
: مشغولون بعملكم (قالُوا)
لأبيهم (لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ
عُصْبَةٌ)
عشرة (إِنَّا إِذاً
الصفحه ٤٢٩ :
سورة النحل
ومن السورة التى يذكر فيها النحل
وهى كلها مكية
، غير أربع آيات نزلت بالمدينة ، قوله
الصفحه ٢٤١ : بَعْضٍ)
يملى بعضهم على
بعض (زُخْرُفَ الْقَوْلِ)
تزيين القول (غُرُوراً)
لكى يغروا به
بنى آدم (وَلَوْ شا
الصفحه ٢٥٢ : بغير ألف ، وقرأ الباقون «فرقوا» بغير ألف فى
السورتين ، قال الأزهرى : من قرأ (فارقوا دينهم) ففيه قولان
الصفحه ٣٩٧ : كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِما صَنَعُوا قارِعَةٌ)
إلى أخرها ،
وقوله : (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ).
بسم
الصفحه ٩٠ : : إصابة القول والفصل
والرأى (وَمَنْ يُؤْتَ
الْحِكْمَةَ)
إصابة القول
والفعل والرأى (فَقَدْ أُوتِيَ)
أعطى
الصفحه ١٣٥ : اللهُ
قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِياءُ سَنَكْتُبُ ما
قالُوا وَقَتْلَهُمُ
الصفحه ١٤٠ : فِي
بُطُونِهِمْ ناراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً (١٠))
عن ابن عباس ،
رضى الله عنه ، فى قوله عزوجل : (يا
الصفحه ١٧٠ : )
ولا يستحيون من
الله (وَهُوَ مَعَهُمْ)
عالم بهم (إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ
الْقَوْلِ)
يقول
الصفحه ٢١٣ : إبل أتاها يضرب فيها لم
يخل بينه وبينها ، فإذا أدركه الهرم أو مات أكله الرجال والنساء فذاك قوله تعالى
الصفحه ٢١٨ :
أَتْلُ ما حَرَّمَ رَبُّكُمْ)
إلى آخر ثلاث
آيات ، وقوله : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ)
الآيتين