الصفحه ٦٣٨ : ، ٢١٧ ، ٢١٩
م
مالك ( بن الحارث ) وهو الأشتر النخعى
٦٢ ، ١٥٤ ، ١٧٣ ، ١٧٥ ، ٢٥٠ ، ٢٥٨ ، ٢٨٩ ، ٣٦٤
الصفحه ٥٣٨ : الكتاب من أصحاب علي (١) عبد الله بن عباس ، والأشعث بن قيس ،
والأشتر مالك بن الحارث ، وسعيد بن قيس
الصفحه ٦٧٥ :
ك
مالكُ
طويل
الز برقان بن عبد
الله
٨١
دعا كا
وافر
عمرو
٤٣٢
الصفحه ٢٠٧ :
ثم خرج إليه فارس
آخر يقال له مالك بن أدهم السلماني ـ وكان من فرسان أهل الشام ـ وهو يقول
الصفحه ٢٩٦ : ».
فتبعه إخوته عبيد الله وعوف ومالك
وقالوا (٥)
: « لا نطلب رزق الدنيا بعدك. قبح الله العيش بعدك. اللهم إنا
الصفحه ٢٩٧ : ما كاد ينجلى
كليل التمام ما يريد انصراما
فبت لذكرى مالك بكآبة
الصفحه ٣٠١ :
فلحق بمعاوية ـ فخرج إليه مالك بن الجلاح (٤)
، وكان يقال له ابن العقدية (٥)
وكان رجلا ناسكا ، فأقبلا في
الصفحه ٥٣٩ : ، وورقاء بن مالك
بن كعب الهمداني ، وربيعة بن شرحبيل ، وأبو صفرة ابن يزيد ، والحارث بن مالك
الهمداني ، وحجر
الصفحه ٥٨٩ : الجهني ، والضحاك بن قيس ، ومالك بن وديعة القرشي ، وشريح بن العطاء الحنظلي
، والمخارق بن علقمة المازني
الصفحه ٦٣٩ :
مالك بن كعب العامرى ٥٥٦
مالك بن هبيرة الكندى ٥٤ ، ٨٠ ، ٨١ ،
١٣٩
مالك بن وديعة القرشى ٥٥٧
الصفحه ١٧٢ : العراق.
وقال : وأخذ مالك بن حبيب رجلا وقد تخلف
عن علي فضرب عنقه فبلغ ذلك قومه فقال بعضهم لبعض
الصفحه ١٧٤ : انتهى إلى مدينة بهر سير ، وإذا رجل من أصحابه يقال له حر (٢) بن سهم بن طريف من بني ربيعة بن مالك
الصفحه ٢٩٠ :
إلى راية أبيه
فأخذها ، ففقئت عينه وصرع ، ثم أخذها شريح بن مالك فقاتل القوم تحتها ، حتى صرع
منهم
الصفحه ٤٩٩ : مالك ، فإذا أصبت [ منهم ] أسيرا فلا تقتله ، فإن أسير
أهل القبلة لا يفادي ولا يقتل. فرجع به الأشتر إلى
الصفحه ٥٤٦ : مالك بين الصفين فقال : أنشدكم الله يا أهل العراق إلا أخبرتمونا لم فارقتمونا؟
قالوا : فارقناكم لأن الله