الصفحه ٤٤٧ : يستقيموا له. وإنما الخلافة لمن كانت له في
المشورة. وما أنت يا معاوية والخلافة وأنت طليق وابن طليق
الصفحه ٩٥ : عمر بن الخطاب. وأما الخلافة فلسنا
نطلبها ، فأعينونا على أمرنا هذا وانهضوا من ناحيتكم ، فإن أيدينا
الصفحه ٥٧٨ : معاوية [ في الخلافة ] فإنه ولي عثمان والطالب بدمه ، وأحق
الناس بمقامه. فقال له أبو موسى : مالك لا وفقك
الصفحه ٧ : ، تلك البلدة التي خلدها التاريخ ن وخلدت هى تاريخاً ظاهراً في حياة الأمة
العربية والخلافة الإسلامية
الصفحه ٢٣ : ، تلك البلدة التي خلدها التاريخ ن وخلدت هى تاريخاً ظاهراً في حياة الأمة
العربية والخلافة الإسلامية
الصفحه ٣٩ : خلافه استنصحه. وفي الأصل : « لا تستبشعوا غيبتي » صوابها في ح.
(٣) ذكره في لسان
الميزان مصحفا برسم
الصفحه ٤٧ : البصرة
قبل أن يقدم عليها فغلبه عليها طلحة والزبير. ومات في خلافة معاوية. الاصابة ٥٤٢٧.
الصفحه ٦١ : الخلافة ، ولا تعرض
فيهم الشورى. وقد أرسلت إليك
__________________
(١) في الأصل : « ..
بيعتي لزمتك
الصفحه ٧١ : في نفس عمرو بن العاص لأنه هو الذي فتحها في
سنة تسع عشرة من الهجرة في خلافة عمر ، فكان لعظمها في نفسه
الصفحه ٨٤ : ، وأسلم له هذا الأمر ، وأكتب إليه بالخلافة. فقال
جرير : اكتب بما أردت ، وأكتب معك. فكتب معاوية بذلك إلى
الصفحه ٩٠ : قولك أن أهل الشام هم
الحكام على أهل الحجاز فهات رجلا من قريش الشام يقبل في الشورى أو تحل له الخلافة
الصفحه ٩٩ :
واضع السيف فوق عاتقه الأيـ
من يذرى به شؤون القحاف (٤)
لا يرى القتل في الخلاف
الصفحه ١٠٧ : الخلافة من قريش ، فلم يكن أحد منا أحق بها (٣) من صاحبه [ إلا ] باجتماعنا عليه ، غير
أن عليا قد كان فيه ما
الصفحه ١٠٩ : (٢).
فما أخرجني الله من نعمة ولا صيرني إلى شك. إن كنت أبصرت خلاف ما تحبني به ومن
قبلنا من المهاجرين
الصفحه ١١٢ : :
بويع معاوية على الخلاف ، فبايعه الناس
على كتاب الله وسنة نبيه ، فأقبل مالك بن هبيرة الكندي ـ وهو يومئذ