الصفحه ١٥٥ : النضر حين أشركته في أمرك ، ووليته جندا من
جنودك ، تنكر واستكبر ومال به العجب والخيلاء والزهو إلى ما لا
الصفحه ٦٤٦ : ، ٣٩٦ ، ٤٠٩ ، ٤٥٣ ،
٤٥٤ ، ٤٦٥ ، ٤٨٦ ، ٥٢٤
نرسا ١٢ ، ١٤
النضر بن الحارث الضبى ٤٦٢ ، ٥٥٧
* النضر بن
الصفحه ١٥٤ : النضر (٥)
، فكتب زياد [ إلى علي عليهالسلام
] مع غلام له أو مولى يقال له شوذب :
لعبد الله علي أمير
الصفحه ٢٤٦ : لعنه الله ، وقاتلوه فإنه ممن يطفيء نور
الله ، ويظاهر أعداء الله ».
وكان مع عمار زياد بن النضر على
الصفحه ٢٨٥ : لجمع إلا حازه ورده (٧). فإنه لكذلك إذ مر بزياد بن النضر يحمل
إلى العسكر فقال : من هذا؟ قيل : « زياد بن
الصفحه ٦٧٩ :
٥٤
جاريا
«
ـ
٣٠١
عليَّا
خفيف
الحارث بن النضر
الصفحه ٦٨٨ : ء الأجناد ١٢٥ إلى الجنود ١٢٦
إلى عمرو بن العاص ١١٠ إلى الأشتر ١٥٣ إلى زياد بن النضر وشريح بن هانئ ١٢٣ ،
١٥٤
الصفحه ١٢٧ : .
نصر : عمر بن سعد قال : حدثني أبو زهير
العبسي ، عن النضر بن صالح ، أن عبد الله بن المعتم العبسي
الصفحه ١٣٣ : من يؤخر الحرب في اليوم إلى غد
وبعد غد.
فقال زياد بن النضر : لقد نصح لك يا
أمير المؤمنين يزيد بن
الصفحه ١٤٣ : يرتحل من
النخيلة.
نصر : عمر بن سعد ، عن أبي روق قال :
قال زياد بن النضر الحارثي لعبد الله بن بديل بن
الصفحه ١٤٩ : وحضر موت
وقضاعة ومهرة ، وزياد بن النضر على مذحج والأشعريين ، وسعيد بن قيس بن مرة
الهمداني على همدان ومن
الصفحه ١٥٠ :
الدعوة مع مذحج
وتختلف الرايتان : راية مذحج مع زياد بن النضر ، وراية طيئ مع عدي بن حاتم.
وكتب
الصفحه ١٥٣ : حين أراد المسير إلى النخيلة دعا زياد بن النضر ، وشريح بن هانئ
ـ وكانا على مذحج والأشعريين ـ قال : يا
الصفحه ١٨٤ : النضر ، وشريح بن هانئ ، فسرحهما أمامه نحو معاوية على حالهما الذي
كانا عليه حين خرجا من الكوفة ، في اثني
الصفحه ٢٢٧ : بن عدي
مرة ، وشبث بن ربعي التميمي مرة ، ومرة خالد بن المعمر السدوسي ، ومرة زياد بن النضر
الحارثي