الصفحه ١٥٠ : ، واختاره لوحيه ،
وائتمنه على أمره ، وبعثه رسولا مصدقا لما بين يديه من الكتب ، وذليلا على الشرائع
، فدعا إلى
الصفحه ٨٧ : عثمان يوم الدار. فعجب جرير من قوله وكتب بشعره إلى علي (٣) ، فقال علي : والله ما أخطأ الغلام
شيئا.
وفي
الصفحه ١١ : تأليفه جملةً من الكتب ينثرها في تضاعيف
كتابه ، كما جرى على ذلك من بعد صاحب خزانة الأدب عبد القادر بن عمر
الصفحه ٢٧ : تأليفه جملةً من الكتب ينثرها في تضاعيف
كتابه ، كما جرى على ذلك من بعد صاحب خزانة الأدب عبد القادر بن عمر
الصفحه ٨ :
الراقدي المولود سنة ١٣٠ والمتوفى سنة ٢٠٧ (١).
ومن أقد من كتب في تاريخ صفين أبو جعفر محمد بن جرير الطبري
الصفحه ٢٤ :
الراقدي المولود سنة ١٣٠ والمتوفى سنة ٢٠٧ (١).
ومن أقد من كتب في تاريخ صفين أبو جعفر محمد بن جرير الطبري
الصفحه ١٦٠ : ء أهل مصر ليغيروا عليهم من
خلفهم ، وكتب إلى معتزلة أهل مصر ، وهم يومئذ يكاتبون معاوية ولا يطيقون مكاثرة
الصفحه ١٣٨ :
وكتب : من عبد الله علي أمير المؤمنين
إلى الأسود بن قطنة. أما بعد فإنه من لم ينتفع بما وعظ لم يحذر
الصفحه ٢٠١ : .
__________________
(١) الجمز : ضرب من
السير السريع. وفي الأصل : « حمزك من الكوفة إلى قنسرين » وكتب بجواره : « خ :
يجزيك من كوف
الصفحه ٢٧٢ : تفسير الآية ١١٧
من سورة التوبة وكتب السير.
(٢) يعني بذلك
العمومة البعدى لا الدنيا ، فإن عبد شمس جد
الصفحه ٢٥١ : :
__________________
(١) الكلام التالي
إلى كلمة : « فاقتلوه » التي ستأتي في ص ٢٢١ محذوف من طبعة بيروت.
(٢) هو محمد بن فضيل
بن
الصفحه ٢٤٠ :
ورقاء الخزاعي ، وعلى ميسرته عبد الله بن العباس.
وذكر عن فضيل بن خديج (٢) أن عليا عليهالسلام
بعث على
الصفحه ٣٦٦ : عليهالسلام
اجتهدت قريش كلها من مبدأ الأمر في إخمال ذكره وستر فضائله ».
(٢) في الأصل : «
إلا ما صدقت ولا
الصفحه ٣٥ : بن
حرب. قال ابن عدي : عامة روايات الكوفيين عنه في فضائل أهل البيت. وهو يعد من
المحترفين بالكوفة في
الصفحه ٢٨٧ :
يعرفه ، فدنا منه
وقال له : جزاك الله منذ اليوم عن أمير المؤمنين عليهالسلام
وجماعة المسلمين خيرا