الصفحه ٦٣ :
٥ ـ معتبر عمر بن
حنظلة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : «وإنّما الامور ثلاثة : أمر بيّن رشده
الصفحه ٦٧ : تصل النوبة اليه بعد ما قدّمنا نموذجا من التحقيق الحقيق على عدم القصور
لأدلّة البراءة في إيفاء المقصود
الصفحه ٤١ : الله عليهالسلام قال : سمعته يقول : «كلّ شيء هو لك حلال حتّى تعلم أنّه
حرام بعينه فتدعه من قبل نفسك
الصفحه ٣٩ : عليهالسلام : «كلّ شيء فيه حلال وحرام فهو لك حلال أبدا حتّى تعرف
الحرام منه بعينه فتدعه» (١). ظاهر الصحيحة فرض
الصفحه ٤٢ :
مشكوك حكما أو
موضوعا لك حلال حتّى تكشف بالكشف التفصيليّ حرمته وأنّه حرام.
وأمّا الأمثلة
الصفحه ٥٣ : وحرام فهو لك حلال أبدا
ما لم تعرف الحرام منه فتدعه» (٢).
ظاهر المرسلة
والمسندة : أنّ كلّ شيء أو جميع
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام
يسأله عن وقت
المغرب والإفطار ، فكتب إليه : «أرى لك أن تنتظر حتّى تذهب الحمرة ، وتأخذ
بالحائطة
الصفحه ٤٤ : صحّ
عن أئمّتنا عليهمالسلام ، وأسندوه الى النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فما ربّما
يتوهّم من كونه نبويا
الصفحه ٤٣ : المأثور عن النبيّ صلی الله علیه وآله :
«رفع عن امّتي
تسعة : الخطأ ، والنسيان ، وما اكرهوا عليه ، وما لا
الصفحه ٤٦ : التشريعيّ كانت ثابتة إمّا في الامم السالفة ، أو لهذه
الامّة بداية الأمر ، ولذا النبيّ صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٣٣ : ) : (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ إِذْ هَداهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ ما يَتَّقُونَ) ، معناها
الصفحه ١٦ :
بادرة الخير
وكان قد يخلج
ببالي ممّا بعد وفاته ـ قدّس الله نفسه ـ أن اكمّل وأتمّم هذا الكتاب
الصفحه ٢١ :
الرجوع إلى الدليل الفقهائي ـ وهو ما يخرج المكلّف من التحيّر في الوقائع والقضايا
المشكوك فيها بعد فقدان
الصفحه ٦٩ : عليها بعد عملية الفحص عن
البيان نحو الآية الشريفة (وَما كُنَّا
مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً
الصفحه ٢٦ : .
وهذه الدعوى إنّما
هي تنفع بعد إبطال أدلّة الاحتياطيّين عقلا ونقلا ، والمسلّم بطلانها على ما يأتي