الصفحه ٢٢٧ : قد سألت فيه عن مسائل أشكلت علي فورد التوقيع بخط مولانا صاحب الزمان أما
ما سألت عنه أرشدك الله وثبتك
الصفحه ٤٤ :
الاحتجاج في جواب مكاتبة محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري إلى صاحب الزمان (قال)
إلى ان قال في الجواب عن ذلك
الصفحه ٥٤ : الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن (فهي) بعد تسليم جواز
النسخ في روايات الأئمة بتوجيه قد تقدم من صاحب الوسائل
الصفحه ١١٧ : الأحوال فراجع.
(قوله ولأجله لا بأس
بالالتزام بالنسخ بمعنى رفع اليد بها عن ظهور تلك العمومات بإطلاقها في
الصفحه ٣٣ : بالدلالة التابعة من ترك العمل بالدلالة الأصلية فهي أمر استحساني نظير ما
ذكروه في تعارض الأحوال من الأمور
الصفحه ١٩٠ : وعصمتهم وحجية أقوالهم.
(ومنها) معرفة
أحوال الرّجال ولو بالرجوع إلى النقلة في الكتب المعتمدة
(ومنها) أن
الصفحه ٢٨٨ : والرابع في ذيل التعليق على قوله (ومنها غير ذلك
مما لا يليق بأن يسطر أو يذكر ... إلخ) فانتظر
(ثم إن
الصفحه ٢٤٦ : من متأخري أصحابنا حتى صار في هذا الزمان
قولا معتداً به والأقرب ما هو المعروف بين أصحابنا يعنى به وجوب
الصفحه ٢٥٣ : والقاضي وجماعة من
الأصوليين والفقهاء فيما حكى عنهم وصار إليه جملة من متأخري أصحابنا حتى صار في
هذا الزمان
الصفحه ٢٣٧ : جداً وهذا بخلاف إظهار
الحق والواقع فإنه إخبار عن حسّ وعيان وعن شهود ووجدان وهو في الأغلب مما يوجب
العلم
الصفحه ١١٨ : الأحوالي الأزماني فعمومها الأفرادي يكون بالوضع وعمومها الأحوالي يكون
بالإطلاق ومقدمات الحكمة.
في انقلاب
الصفحه ٦١ : بالإرجاء حتى تلقى إمامك فوجوب
الترجيح في زمان الحضور لا يكاد يكون دليلا على وجوبه في زمان الغيبة أيضاً
الصفحه ٦٢ :
الحضور مما لا
يمنع عن وجوب الترجيح في زمان الغيبة أيضاً كما لا يخفى بل الترجيح إذا وجب في
زمان
الصفحه ٢١٧ : على صفة المشروعية إذا كان مما اختلف في مشروعيته كصلاة
الجمعة في زمان الغيبة وصلاة القصر في أربع فراسخ
الصفحه ٢٨١ : استصحاب
تلك الأحكام التي قلد فيها المجتهد في زمان حياته هو مما لا بأس به (أما على القول)
بجعل الأحكام