الصفحه ٨ :
الله تعالى لهم ثواب
ألف حجة وألف عمرة وألف غزوة كلها مع رسول الله (ص) وكان له أجر وثواب مصيبة كل
الصفحه ١١ : ، اللهم
العن يزيد خامسا ، ولعن عبيد الله بن زياد وابن مرجانة و عمر بن سعد
وشمر وآل أبي سفيان وآل زياد وآل
الصفحه ١١٧ : زيارته (ع) عن بعد ، بل
يوجد حث على المداومة على زيارته (ع) في كل وقت وكل حين.
ثانيا : فضل زيارته
في
الصفحه ٩ : ، ولعن الله آل
زياد وآل مروان ، ولعن الله بني أمية قاطبه ، ولعن الله ابن محائة ، ولعن الله عمر
بن س عد
الصفحه ١٤٩ :
(١٤۲۱ه)
فأرابي ابنه (محسن) وكان عمره حدود العامين. قال إنه قبل عام كان مفلوج لم يتحرك
ولم يحس بشي
الصفحه ٨٤ : الله بن
بهرام الدارمي في ج ۲
ص ۲۶۹:
عن بن جدعان عن سعيد بن المسيب عن عمر
عن النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٣٨ :
رابعا : تأملات في
فضل وبرکات زيارة عاشوراء :
جاء في ذيل زيارة عاشوراء وبعد دعاء
صفوان ما نصه
الصفحه ١٦ :
قرب أو بعد إن زيارته
مقبولة وسعيه مشكور وسلامه واصل غير محجوب وحاجته مقضية من الله بالغا ما بلغت
الصفحه ٢٧ : : من زار الحسين (ع) .... (ثم ذكر مجموعة روايات عن
ثواب زيارة الإمام الحسين (ع). وبعد ذلك قال الشيخ
الصفحه ١٤١ : ء
حاجته) وفي الثالث (حاجتك تأتيك). ولا ريب بأن ذكر العام بعد الخاص من الأوجه
البلاغية والجمال البلاغي فإن
الصفحه ١٥٧ : مقدمات ومستلزمات سفر الحج وتحرك مع أول قافلة إلى
الحج وقد رافقناه لوداعه في (حديقة الجنة) الواقعة على بعد
الصفحه ١١٦ : ، ومن هذه
الروايات :
(إن زيارة الحسين عليه السلام تعدل حجة
وعمرة)
(إن زيارة الحسين عليه السلام تعدل
الصفحه ٣ : تطلب من الله سبحانه بعد قراءة الزيارة والدعاء والصلاة ، لنفسها
ودنياها شيء.
فأصبحت كلما أراها لي؟ أو
الصفحه ٢٠ : الأربعة وأن تقسيم العلامة الحلي ضعيف (١).
ولكي نتعرف على سند الزيارة ـ عاشوراء ـ
وضمن أي التقسيمات
الصفحه ٨٥ :
جیم:
بعد أن ذكرنا بعض الآيات والروايات
الدالة على جواز ـ الجواز بالمعن الأعم من المستحب والواجب