الصفحه ٢ :
الطيبين الطاهرين ،
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين.
الإهداء :
إن الأشخاص الذين لهم فضل علي في زرع
وغرس
الصفحه ٨٤ :
وعلى هذا النحو.
* ومما جاء في كتب السنة من الروايات عن
النبي الأعظم (ص) ـ وهي كثة جدا ـ والتي
الصفحه ١٢ : کاشف رب المكروبين ، يا غياث المستغيثين ، یا صريخ
الصرخين ، يا من هو أقرب إلي من حبل الوريد ، يا من يحول
الصفحه ١٣٢ :
يوجد في عالم الخليقة
من أقصاه إلى أدناه إنسان خلع عليه ـ من عالم الغيب ـ هذه الألفاظ والعناوين
الصفحه ١٣ : وكربي ، وتكفيني الهم
من مموري ، وتقضي عتي ديني ، وتجيرني من الفقر ، وتحيري من الفاقة ، وتغنيني عن
الصفحه ١١٨ :
وعن الإمام الباقر (ع) : (من زار الحسين
عليه السلام في ليلة النصف من شعبان غفرت له ذنوبه ولم تكتب
الصفحه ٤٨ :
۸ ـ علقمة
ابن محمد الحضرمي :
هو علقمة ابن محمد الحضرمي الكوفي ، من
أصحاب الإمام الباقر
الصفحه ١٢٢ :
ثانيا :
إن حديثنا عن الإمام الحسين (ع) في أية
جنبة من جوانبه في حقيقته لو مجرد عن الأمر
الصفحه ١٣٩ :
بهذا الدعاء وسل ربك
حاجتك تأتك من الله والله غير مخلف وعده ورسوله (ص) بمنه والحمد لله.
ومن خلال
الصفحه ٤٢ : المتقدم ، ويقول العلامة
فيه : (لم أقف لأحد من أصحابنا على قول في القدح فيه ولا على تعديله بالتنصيص
الصفحه ٧٨ :
الرحمة .. أي نطردهم
من الرحمة ولعنهم الله بكفرهم أي أبعدهم وطردهم من الرحمة ..
واللعن ـ كما
الصفحه ٨٣ :
السابعة : يوم حملوا على رسول الله صلى
الله عليه وآله في العقبة وهم اثنا عشر رجلا من بني أمية
الصفحه ١٦ :
قرب أو بعد إن زيارته
مقبولة وسعيه مشكور وسلامه واصل غير محجوب وحاجته مقضية من الله بالغا ما بلغت
الصفحه ١٣٨ : من زار بهذه
الزيارة ودعا بهذا الدعاء من قرب أو بعد إن زيارته مقبولة وسعيه مشكور وسلامه واصل
غير محجوب
الصفحه ١٤١ : ء
حاجته) وفي الثالث (حاجتك تأتيك). ولا ريب بأن ذكر العام بعد الخاص من الأوجه
البلاغية والجمال البلاغي فإن