الصفحه ٢ : الدين (أما
بعد) فهذا هو الجزء الثالث من كتابنا الموسوم بعناية الأصول في شرح كفاية الأصول
وأسأل الله
الصفحه ٤٠٨ : ) ما أراد الله لنا
إيراده في مباحث الظن وبه تم الجزء الثالث من عناية الأصول في شرح كفاية الأصول
اسأل
الصفحه ٨٨ : في المفسدة عند خطأ الأمارات ومخالفتها للواقع أحيانا وتلك المصلحة هي
الوصول إلى الواقعيات في الأغلب مع
الصفحه ٢٦٥ : طريق لنا في الوصول إليها سوى العمل بالخبر الغير القطعي بحيث لو
لم يعمل بخبر الواحد لخرجت تلك الأمور
الصفحه ٢٥٣ : إلى عدم كفاية الظن في أصول الدين وقد تقدم منا عند
الجواب عن استدلال المانعين بها ما يؤيد ذلك من ورود
الصفحه ٥٦ :
الاخبار والله العالم (واما ما حكى) عن المحدث الجزائري في أوائل شرح التهذيب وما
حكى عن المحدث البحراني في
الصفحه ٥٥ :
أعلى الله مقامه عن السيد الصدر في شرح الوافية في جملة كلام له في حكم ما يستقل
به العقل (قال ما هذا لفظه
الصفحه ١٤٨ : البادي في شرح المبادي باتفاق أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم على وجه يشتمل على قول المعصوم عليهالسلام
الصفحه ٥١ :
الإجمالي وسيأتي شرحه في صدر بحث الاشتغال إن شاء الله تعالى مفصلا فانتظر.
(ومنها) ما سيأتي
هنا في الأمر
الصفحه ٢٦٦ : عدم الكفاية فيما علم بصدوره ... إلخ إذ لو
صح المنع المذكور لجرى ذلك حتى في الوجه الأول فيتم الإيراد
الصفحه ٦١ : واحتمال المناقضة محال كالقطع بالمناقضة فما به
التفصي فيها كان به التفصي في المقام أيضا.
(وشرح التفصي
الصفحه ٣٨٣ : الاعتقادية
وقد أخره المصنف في الذّكر (واما التكلم فيه) من حيث جواز اتباع الظن فيه وعدمه
فسيأتي شرحه بعد هذا
الصفحه ٧٢ : قصد الإطاعة والوجه والتمييز وقد تقدم في التعبدي
والتوصلي شرح كل من قصد الإطاعة والوجه والتمييز مع بيان
الصفحه ٥ :
مقتضي مقدمات الانسداد على ما سيأتي شرحها في ذيل خبر الواحد هو استقلال العقل
بحجية الظن في حال الانسداد
الصفحه ٥٢ :
ونحوهما.
(قوله وان كان محل
تأمل ونظر ... إلخ)
والظاهر ان وجه
التأمل والنّظر كما سيأتي شرحه في تعارض