الصفحه ٣٩٦ : إيمانه وإسلامه كما أفاد
الشيخ أيضا (نعم إذا) أقر في الظاهر بما هو مناط الإسلام لم يبعد الحكم بإسلامه
كما
الصفحه ١٢٣ : وانما يقتضي سقوط حجية ظهور
الكتاب عقلا وان كان صريح كلامهم على ما يظهر من الكلام المتقدم للشيخ هو سقوط
الصفحه ٥٦ :
الحاصل من كلامهم لا القطع (بل ظاهر) كلامه الأخير الّذي قاله في فهرست فصول
فوائده الأول في إبطال جواز
الصفحه ٢٣٩ : منها لضرورة
عدم خصوصية لأشخاصهم قد أوجبت حجية كلامهم واعتبار مقالهم إلا وجاهتهم ووثاقتهم
وأمانتهم على
الصفحه ٢٢٩ : لا تعلمون.
(واما على الثاني)
فكذلك إذ وجوب العمل بجواب الأئمة عليهمالسلام وقبول قولهم وحجية كلامهم
الصفحه ٢٣٤ : قوله عليهالسلام فإذا شهد عندك المسلمون فصدقهم هو ترتيب جميع الآثار على
كلامهم ولو كانت على ضرر الغير
الصفحه ٢٠١ :
ليس لها هاهنا مفهوم ولو سلم ان أمثالها ظاهرة في المفهوم لأن التعليل بإصابة
القوم بالجهالة المشترك
الصفحه ٢٠ :
والمقتول في النار
قيل يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول قال لأنه أراد قتل صاحبه (وما ورد
الصفحه ١٧٣ : لأن يكون سببا ولا جزء سبب ... إلخ)
هذا هو المقصود من
عقد هذا التنبيه الثاني بمعنى ان المصنف قد بين
الصفحه ٢٣١ : مدح نبيه بأنه يصدق المؤمنين وقرنه بتصديقه تعالى ... إلخ)
(وقد زاد الشيخ)
أعلى الله مقامه في تقريب
الصفحه ٢٢١ : ولينذروا قومهم من
الكفار إذا رجعوا إليهم من الجهاد فيخبرونهم بنصر الله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩٥ : كافر ثم التفت إلى زرارة فقال انما يكفر إذا جحد (قال
وفي رواية أخرى) لو ان الناس إذا جهلوا وقفوا ولم
الصفحه ٢٨٧ : باحتمال الرجوع إلى
البراءة واحتمال الرجوع إلى الاحتياط وزاد عليها بعض من تأخر احتمالات أخر (انتهى
الصفحه ٣٤٨ :
ان العمل بالظن لا يفرق فيه بين أبواب الفقه وانها مهملة بحسب الأسباب والمرتبة (ذكر
من القوم) للتعميم
الصفحه ٢٠٥ : حدثني الصفار فنصدقه لأنه عادل فيثبت خبر
الصفار انه كتب إليه العسكري عليهالسلام وإذا كان الصفار عادلا