جميعاً عن الرضا عليهالسلام قال قلت لا أكاد أصل إليك أسألك عن كل ما احتاج إليه من
معالم ديني أفيونس بن عبد الرحمن ثقة آخذ عنه ما احتاج إليه من معالم ديني فقال
نعم.
(وما رواه) في
الباب عن أحمد بن إسحاق عن أبي الحسن عليهالسلام قال سألته وقلت من أعامل وعمن آخذ وقول من أقبل فقال
العمري ثقتي فما ادى إليك عني فعني يؤدي وما قال لك عني فعني يقول فاسمع له وأطع
فانه الثقة المأمون (قال) وسألت أبا محمد عليهالسلام عن مثل ذلك فقال العمري وابنه ثقتان فما أديا إليك عني
فعني يؤديان وما قالا لك فعني يقولان فاسمع لهما وأطعهما فإنهما الثقتان المأمونان
الحديث.
(وما رواه) في
الباب عن إسماعيل بن الفضل الهاشمي قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن المتعة فقال
الق عبد الملك بن جريح فاسأله عنها فإن عنده منها علما فلقيته فأملى علي شيئاً
كثيراً في استحلالها وكان فيما روى فيها ابن جريح انه ليس لها وقت ولا عدد (إلى ان
قال) فأتيت بالكتاب أبا عبد الله عليهالسلام فقال صدق وأقر به.
(وما رواه) في
الباب وقبله في باب وجوب العمل بأحاديث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة عليهمالسلام عن الحسين بن روح عن أبي محمد الحسن بن علي عليهماالسلام انه سأل عن كتب بني فضال فقال خذوا بما رووا وذروا ما رأوا
(وما رواه) في باب
وجوب العمل بأحاديث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة عليهمالسلام عن محمد بن الحسن بن أبي خالد شموله قال قلت لأبي جعفر
الثاني عليهالسلام جعلت فداك إن مشايخنا رووا عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام وكانت التقية شديدة فكتموا كتبهم فلم ترو عنهم فلما ماتوا
صارت تلك الكتب إلينا فقال حدثوا بها فإنها حق.
(وما ذكره) الشيخ
في الرسائل عن كتاب الغيبة بسنده الصحيح إلى عبد الله