الصفحه ١٨ :
بنفسه والطيب طيب بنفسه وانما أوجدهما الله تعالى بالجعل البسيط فوجد الذاتي
بالتبع.
(أقول)
ويرد على
الصفحه ٢٣٠ :
(ولكن يدفعه)
مضافاً إلى ما تقدم في آيتي النفر والسؤال من منع الملازمة رأساً كل من الإيراد
الثاني
الصفحه ١٤٢ :
منه ذلك ومن
المعلوم ان ذلك مما لا يحصل إلا أحيانا لا دائما (وعليه) فالقول بحجية قول اللغوي
مطلقا
الصفحه ١٤٨ :
وآله وسلم على أمر
من الأمور الدينية (والحاجبي) بإجماع المجتهدين من أمة محمد
الصفحه ١٥٦ :
الحدس من اتفاق
الكل من الأول إلى الآخر (وقد يحصل) من مبادئ محسوسة غير ملزومة عادة لمطابقة رأي
الصفحه ٢١٤ :
في الاستدلال بآية النفر
(قوله ومنها آية النفر
قال الله تبارك وتعالى فلو لا نفر من كل فرقة منهم
الصفحه ٣٩٤ : المستضعفين
ويظهر من أكثر اخبارها ان المستضعف هو من ليس له قوة مميزة يميز بها بين الحق
والباطل كأغلب النسا
الصفحه ٤٨ :
الإجمالية وعدم
وجوب الموافقة الالتزامية التفصيلية لعدم التمكن منها ... إلخ قد انقدح انه لا
يكون
الصفحه ١٢٢ :
(قوله أو بدعوى انه
وان لم يكن منه ذاتا إلّا انه صار منه عرضا للعلم الإجمالي بطرو التخصيص والتقييد
الصفحه ٢٢١ : فتحذرها ومعنى ليتفقهوا في الدين يتبصروا ويتيقنوا بما يريهم الله عزوجل من الظهور على المشركين ونصرة الدين
الصفحه ٢٧١ :
تمكنا من الرجوع
إليهما على نحو يحصل العلم بالحكم أو ما بحكمه فلا بدّ من الرجوع إليهما كذلك
وإلّا
الصفحه ٢٨٩ :
المقدمة وإذا
عرفتها (فنقول) إن مقصود الانسدادي من هذه المقدمة الثالثة انه بعد ما انسد باب
النحو
الصفحه ١١٧ :
فهو الّذي يظهر من صاحب القوانين قدسسره في آخر مسألة حجية الكتاب وفي أول مسألة الاجتهاد والتقليد
وهو
الصفحه ١٢١ :
(قوله أو بدعوى انه
لأجل احتوائه على مضامين شامخة ... إلخ)
قد أشرنا ان هذا
الوجه الثاني من
الصفحه ١٤٧ :
الإجماع المنقول
نظرا إلى كونه من أفراده ومصاديقه فتشمله أدلته أم لا يستلزم (قال الشيخ) أعلى
الله