الصفحه ١٥١ : ذلك القول من غيره
فلا يجوز للإمام المعصوم حينئذ الاستتار ووجب عليه ان يظهر ويبين الحق في تلك
المسألة
الصفحه ١٢٤ : غير واحد
من الروايات الإرجاع إلى الكتاب والاستدلال بغير واحد من آياته (مثل قوله عليهالسلام) في رواية
الصفحه ١٤٩ : ذلك إلى الإمامية رضوان الله عليهم
(قال في العدة) رضوان الله عليه في صدر بحث الإجماع والّذي نذهب إليه
الصفحه ١٩١ : المستبعد
أن يكون المراد من المخالفة في هذه الأخبار هي المخالفة لنص الكتاب دون ظاهره نظرا
إلى ان الكذابين
الصفحه ٢٤٦ : كما
ذكر محمد بن الحسن الطوسي في كتاب العدة وغيره من المشغولين بتصفح أخبار الشيعة
وغيرهم من المصنفين
الصفحه ٩٤ : الولي كأمير المؤمنين عليهالسلام والأحد عشر المعصومين من صلبه.
(قوله حيث انه مع
المصلحة أو المفسدة
الصفحه ١٥٠ : أصحابنا رضوان الله عليهم في الفتوى
وقد علم بدخول الإمام عليهالسلام فيهم كان ذلك إجماعا وإن قلت الجماعة
الصفحه ٣٩٣ : من انه رضوان الله عليه في ديباجة الكافي قسم الناس إلى
أهل الصحة والسلامة وأهل المرض والزمانة وذكر وضع
الصفحه ٤٠٨ :
القياس وأي عمل
أعظم من هذا (إلى ان قال) ويؤيد ما ذكرنا بل يدل عليه استمرار سيرة أصحابنا
الإمامية
الصفحه ١٥٢ :
الإمام عليهالسلام فيها إلا بالاعتبار الّذي بينا ومتى جوزنا انفراده بالقول
وانه لا يجب ظهوره منع ذلك من
الصفحه ١٥٣ : الحق على الإمام عليهالسلام أو إظهار من يبين لهم الحق في المسألة (وعلى كل حال) يرد
على هذا الطريق
الصفحه ١٢٥ : ) ان
العامة يفتون بظاهر الكتاب من دون مراجعة الروايات الواردة عن أئمتنا المعصومين عليهمالسلام ونحن
الصفحه ١١٩ :
في تفصيل جماعة من الأخباريين
(قوله ولا فرق في ذلك
بين الكتاب المبين وأحاديث سيد المرسلين
الصفحه ٢٤١ : تقليد غير المعصوم عن الطبرسي في الاحتجاج عن أبي محمد العسكري عليهالسلام في حديث طويل قال فيه فأما من
الصفحه ٣٨٠ : ما ذكر من عصمتهم الوجهان
وقد ورد في بعض الأخبار تفسير معرفة حق الإمام بمعرفة كونه إماماً مفترض الطاعة