الصفحه ٣٠٢ : ، قال عمرو : فهل تعلم لعثمان ولياً أولى من معاوية ؟ قال أبو موسى : لا ، قال عمرو : أفليس لمعاوية أن يطلب
الصفحه ٢٦١ : ما نقله القاضي عبد الجبار عن الشيخ أبي علي الجبائي أنه قال : « إن أول من قال بالجبر وأظهره معاوية
الصفحه ٢٤٠ : معاوية أول من زعم أن الله يريد أفعال العباد كلها » (١) .
ولأجل
ذلك لما سألت أم المؤمنين عائشة ، معاوية
الصفحه ٣٠١ : الخليفة . ولعلّ عمرو بن العاص هو أوّل من بذر تلك الفكرة .
ويدل
على ذلك ما ذكره المسعودي في كتابه : قال
الصفحه ٣٠٣ : ومناقبه لما كان يبعثه إليهم معاوية من الصلات والكساء والحباء والقطائع ويفيضه في العرب منهم والموالي فكثر
الصفحه ٨٧ : عثمان : وار عنّي وجهك (١) .
ومنها ـ تزلفه إلى معاوية
نرى
أن كعباً يتنبأ بمولد النبي ( صلی الله عليه
الصفحه ١٠٢ :
«
سرجون بن منصور » الرومي المسيحي كاتبه وصاحب أمره (١) وبعد أن قضى معاوية بقيت لسرجون مكانته فكان
الصفحه ١٩٣ : قرب ساحل من سواحل البحر فتقسمهم إلى أصناف ثلاثة :
الأول
:
الجماعة المعتدية العادية التي رفضت حكم
الصفحه ١٢٠ : سوى الاشتراك في الاسم ، ظهرت إحداهما بعد تصالح الإمام الحسن بن علي عليهما السلام مع معاوية ، وهؤلا
الصفحه ٣٦٠ : ........... ٥٠
العامل
الأول : الاتجاهات والتعصبات القبلية ............. ٥١
العامل
الثاني : سوء الفهم في
الصفحه ٥٦ : هذا طلب من الإمام إبقاءه والياً على الشام فرفض الإمام ذلك لما يعرف من نفسية معاوية وانحرافه ، ونشبت من
الصفحه ٢٣٠ : علي ـ رضي الله عنه ـ ومعاوية من أحداث التاريخ .
وأن
من الصحابة من اجتهد وأصاب وهو « علي » ومن نحا
الصفحه ١١٩ : الحسن بن علي ( عليه السلام ) معاوية وسلم إليه الأمر ، اعتزلوا الحسن ومعاوية وجميع الناس ، وقد كانوا من
الصفحه ٢٠٧ : في ضمن أصناف نأتي ببعضها :
١ ـ السابقون الأولون
يصف
الذكر الحكيم السابقين الأولين من المهاجرين
الصفحه ٢١٤ : بعد فرار مجموعة كبيرة من صحابة النبي في غزوة « أحد » و « حنين » .
أما
الأول : فيكفيك قول ابن هشام في