الصفحه ١٠٠ : أخت لبيد الأعصم وختنه ، وأخذه طالوت من لبيد بن الأعصم اليهودي وكان لبيد يقول : خلق التوراة ، وأول من
الصفحه ٦٥ : الزبير أن عمر بن الخطاب أراد أن يكتب السنن فاستشار في ذلك أصحاب رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢١٦ :
روى
أبو حازم عن سهل بن سعد قال : « قال النبي ( صلی الله عليه وآله وسلم ) : إني فرطكم على الحوض من
الصفحه ١٩٢ : جاهلية » .
٥
ـ روي عن عبد الله بن عمر ، أنه جاء إلى عبد الله بن مطيع حين كان من أمر الحرة ما كان زمن
الصفحه ١٩٧ : زياد آنذاك ) فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : « أيها الناس إن رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) قال
الصفحه ١١١ : ، من روايات في ذم القدرية والمدح فيهم . وإليك بيانها :
١
ـ عبد الله بن عمر : إن رسول الله ( صلی الله
الصفحه ١٥٢ : الله بن عمر أن رسول الله رأى بصاقاً في جدار القبلة فحكه بيده ثم أقبل على الناس فقال : « إذا كان أحدكم
الصفحه ١٤٣ : الجاهلية هو وورقة بن نوفل وكان ينشد الأشعار في تمجيد الله ونسبوا إلى الرسول ( صلی الله عليه وآله وسلم )
أنه
الصفحه ٣٩ : :
اعدل ، فقال رسول الله صلی الله عليه وآله : ويلك من يعدل إن لم أعدل قد خبت وخسرت ، فقال عمر بن الخطاب
الصفحه ٣١ : الحوض والصراط والميزان .
وإليك
بعض تلك الأحاديث :
١
ـ أخرج الشيخان عن عبد الله بن مسعود قال : قال
الصفحه ٢٩٧ : أبي بكر :
أنّ
أبا بكر قال لعمر : « ابسط يدك أبايعك » يوم السقيفة ، فلو كان رسول الله ( صلی الله عليه
الصفحه ٢٢٥ : أوريا لينكح امرأته ، وتارة يقولون : إن رسول الله ( صلی الله عليه وآله
وسلم ) كان كافراً ضالاً قبل النبوة
الصفحه ١٥٣ : وصفوا به سبحانه من نسبة التحيز والمكان إليه حتى أثبتوا له الهبوط إلى السماء الدنيا . روى أبو هريرة أن
الصفحه ١٥٤ :
وروى
مسلم في صحيحه عن أبي هريرة أن رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) قال : « يضحك الله لرجلين
الصفحه ٣٣٩ : سبحانه : (
قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا ) (١) وقد حملت الأمة