الصفحه ١٥٠ : الطريق لا لمن يطفر بلا رابطة وواصلة ! ومع هذا يؤمن ويوقن أنه ألمع من تخرج من مدرسة الإمام جعفر الصادق
الصفحه ١٠٥ :
حدّثني
ايوب بن نوح عن محمّد بن سنان ، عن موسى بن بكر الواسطي قال : قلت لأبي الحسن موسى بن جعفر
الصفحه ١٠٤ : أشدا ، تكون مرتبه العاق أمراً ، وهكذا الى أن تصل النوبة الى عقوق ليس فوقه عقوق . وهذا ما قرّره الامام
الصفحه ٩٤ : ، والولد الصالح لوالده . . . . معدن الجواهر ، باب ما جاء في ستة ، ص ٥٥ .
٢ ـ حدثنا ابو الحسين
محمّد بن
الصفحه ١٢٢ : فهو للوارث يتنعّم به ، وأما الذي يأخذه وهو تابع وباق اليه : هي ثلاث : قالها الامام ابو عبد الله جعفر
الصفحه ١٤٩ :
ـ ٢٤ ـ
لأبويه
أللّهُمَّ صَلّ عَلى مُحَمّدٍ عَبْدِكَ
وَرَسُولِكَ ، وَأهْلِ
الصفحه ١٨٠ :
وبغداد
وأصبح منهلاً عَذِباً للشباب وطلاب الجامعات وطلبة العلوم القديمة ، وكان إمام جامع الهاشمي
الصفحه ٩ : ، عن زرارة : قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : الاثنا عشر الامام من آل محمّد صلوات الله عليهم
الصفحه ١٨ : المعنى و نفوسهما ، وما الذّ من أن يكبر الولد ويمشي أمام ابويه ـ لا سيّما اذا كان صالحا ـ فقد تقل أن رجلا
الصفحه ٢٩ : الآخرين ، فمثلا : جعل علامة احترام الوارد ، القيام أمامه واحترام الراجل أن يبدأه الراكب بالسلام ، وهلّم
الصفحه ١٤٧ : لمولانا وامامنا الامام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام ، ولكي تعم الفائدة ، نقلتها من كتاب ( في
الصفحه ١٩٠ : الأمام الحكيم قدس سره ( انك البطل المجاهد ) وكفى . . .
وبعد تهجيره سكن
وأستوطن مدينة العلم والثورة
الصفحه ١٦٢ : أبيه ، ثم نذكر ما يهدف إليه الإمام بإشارة خاطفة .
( عضدي ) العضد :
الساعد وهو من المرفق إلى الكتف
الصفحه ١٧٥ : وشجرته المباركة تصل الى الإمام السجّاد ، زين العابدين مولانا وسيدنا الإمام علي بن الحسين عليه السلام
الصفحه ١٩٤ : الأمام الخميني العظيم دام ظله ، والأسلام يومئذ يحكم العراق وكل البلاد المضطهدة إن شاء الله تعالى ، ونواصل