الصفحه ٣٥٢ : »
وجاء في الحديث الرباني أن من قرأ الحشر من قوله : (لَوْ أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ) وهو
الصفحه ٣٥٣ :
وقال : قرأت القرآن كله على رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم فلما انتهيت إلى آخر سورة الحشر قال لي
الصفحه ١٣٥ :
وثمرة
ذلك وجوب التفكر
في آيات القرآن الكريم الذي يؤديه تدبره إلى معرفة التأويلات الصحيحة
الصفحه ٢٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قرآن كريم ، وهذا الظاهر.
وقيل : هو بدل
من قوله : (وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ) والقسم وقع به ، وقد روي عن
الصفحه ٢٨٣ : له أنه يظلمه ، ووجه آخر وهو ما ورد في حديث عمر عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا يمس القرآن إلا طاهر
الصفحه ٤٦٩ : القرآن.
وقوله تعالى : (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ
الْقُرْآنِ). اختلف المفسرون هل هذا أمر ندب ، أو
الصفحه ٤٧٠ :
المعاني ، قال الضحاك : لأنه يسير لقوله تعالى : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
لِلذِّكْرِ) [القمر
الصفحه ٣٧٨ : أول جمعة جمّعت في الإسلام بعد جمعة جمّعت في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم جمعه بجواثا قرية من
الصفحه ٧٠ :
والناكحين بشطي دجلة البقرا
وقال الحنفية :
بل حقيقة في الوطء ، ولكن ما ورد في القرآن فالمراد به
الصفحه ٢٨٩ : رأس ثلاثة عشرة من نزول القرآن.
وثمرتها : البعث على أن الإنسان لا ينقص شيئا من وظائفه التي
يعتادها
الصفحه ٤١٣ : ربك أن تطلق لكل قرء تطليقة ،
وهذا طلق في كل قرء تطليقتين
فقد ظهرت شروط
طلاق السنة ، وهي أن يطلقها
الصفحه ٤٥٣ : يكون فيما يستحسن وكيف يكون وهم يجحدون القرآن ، وينسبون النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى السحر
الصفحه ٤٧١ : وقرآن معها».
وعن أبي هريرة
أمرني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب ، فما
الصفحه ٥١٣ : بالقرآن وبالعلم.
وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من لم يغنه القرآن فلا أغناه الله ، ومن لم يستشف بالقرآن
الصفحه ٢١ : يَجْحَدُ
بِآياتِنا إِلَّا الْكافِرُونَ) [العنكبوت : ٤٧]
والجحد : هو
الإنكار ، وأراد بالآيات : القرآن