الصفحه ٣ : معجزة
الإسلام الباقية ، ولذا شغل الإنسانية كلها من المسلمين وغيرهم إلى يومنا هذا ،
وإلى يوم القيامة
الصفحه ٢٠ : ليعملوا به ، فلو قام
به أحدهم لسقط عن الباقين ؛ أي : إذا فعله من فيه كفاية سقط الحرج عن الباقين ،
وإن
الصفحه ١٤٣ : : الإفادة الأول
الأزمنة البعدية ، إشارة إلى أن موسى عليه الصلاة والسّلام من حين أرسله لم تزل
شريعته باقية
الصفحه ٢٣٦ : الآية عندي من العام الباقي على عمومه إلا أن يجاب بأنه مخصوص في المرض ، فإن
المريض لا يقدر على الصيام
الصفحه ٣٣١ : عمرو بالألف من غير همز ، وابن ذكوان
: بهمزة ساكنة ، والباقون بهمزة مفتوحة.
والثالث : قوله
تعالى : في
الصفحه ٤ : باقية على الرغم من كثرة أعدائها إلى
يوم القيامة إن شاء الله.
فلهذا الكتاب
العظيم كتاب الله الكريم
الصفحه ٦٩ :
كرة وتأخذ باقيه تصنعه على أحبالها لشوربها ، وكذا لقرص الأرض.
قال : وعليه
أودية وسط الأرض ، وذكروا
الصفحه ٩٤ : : ٧٦].
والصواب أنها
باقية على عمومها والصواب فيه أمر اعتباري ، فإذا أقبلت بعض الطلبة إلى بعض تجد
أحد
الصفحه ٢١٧ : تعالى غير معقول ، وإن
أريد به الوارث والأجنبي فالتبديل به حقيقة باق على ظاهره.
قوله تعالى : (فَإِنَّما
الصفحه ٢٣٧ : تحصيل الحاصل ، كقولك : هذا المهر معلوم ، قال : والجواب أن
المعلوم قسمان :
باق على أصله
ومعلوميته لم
الصفحه ٢٥٠ : مرضات.
قال ابن عطية :
وقف عليها حمزة بالياء ، والباقون بالهاء ، ومعه أبو حيان وهو غلط بالياء وقف
عليها
الصفحه ٣٠٨ : .
قال الزمخشري :
والحي الباقي الذي لا سبيل للغذاء عليه ، وهو على اصطلاح المتكلمين الذي يصح أن
يعلم ويقدر
الصفحه ٣٠٩ : : واختلفوا في معناه ، فقيل : الدائم الذي
لا يزول ، فالقيوم بمعنى الباقي الدائم ، وقيل : القيوم هو القيم على
الصفحه ٣٧٦ : الراء وأبو عمرو بالاختلاس من طريق البغدادين ، وبالإسكان من طريق غيرهم ،
والباقون بنصبها ، وهذا نص
الصفحه ٣٩٢ :
، وإذا حدث أمام الجنازة استخلف من يقم بهم باقي التكبير ، فإن توضأ وأدرك بعض
التكبير كان في سعة إن شاء رجع