الصفحه ٧٤٩ :
شاخصين بأبصارهم
لك. (عِزِينَ) : جمع عزة ، وهي العصبة والجماعة ، وكأنها سميت بذلك لأنها
تعزى
الصفحه ٢٥ :
الأموال سواء ، تهابون أن تستبدوا بتصرف دونهم لأنهم شركاء كما يهاب بعضكم بعضا
وأنتم أحرار!
الصفحه ٣٤١ : قولهم خير ولا في عملهم بركة.
الذي يدعو إلى
الله لا بد أن يكون عمله صالحا يلتقى مع قوله ، بل هو في عمله
الصفحه ٧٣ : حكيما لا يأمر ولا
ينهى إلا بداعي الحكمة الحكيمة. فنفذوا النهى ، وامتثلوا الأمر فإن هذا خير لكم ،
والعلاج
الصفحه ٦٩٦ : وهي في عصمة الزوج أو
لا يجوز لها إلا إذا كانت مطلقة بائنة أو غير بائنة؟ أقوال للفقهاء ، وعلاج القرآن
الصفحه ٩٣ : كغيركن.
وإذا كان الأمر
كذلك فلا تخضعن بالقول ، ولا تلن فيه بل ليكن كلامكن مع الناس بجد وحزم وخشونة
وقوة
الصفحه ١٩٣ : أكذبه ، وقبيل مبعث النبي صلىاللهعليهوسلم ظهر التكسب بالشعر ، وتعرض الشعراء للقول بالحق وبالباطل
الصفحه ٢٦١ :
أوطانكم بعض العنت والشدة من إخوانكم المواطنين ، ولا علاج لهذا كله إلا الصبر
الذي يقضى على الشدائد ، ولكم
الصفحه ٣٧١ :
من وجود الغنى والفقر هو علاج المجتمع وهو النظام المحكم الدقيق.
وقال القرطبي ـ رحمهالله ـ قال
الصفحه ٥٢٧ : الحسنة بالسيئة ، ليس لهذا علاج إلا الصبر وأن يحتسب أجره عند الله ،
ويفوض أمره إليه ، والله بصير بالعباد
الصفحه ٣٤٦ : ، وينذر الكافرين فهو هدى ، وأى هدى! وهو شفاء لما في الصدور وطب للقلوب
، وعلاج لأمراض الفرد والمجتمع ، علاج
الصفحه ٦٩٩ : ، واعتبروا بمن سبقكم من الأمم ، واعلموا أن علاج القرآن
لمشاكلكم إنما هو علاج الخبير البصير.
الصفحه ٧٤٧ : الموجودة فيه. أما علاجها فهو الإيمان بالله ، وحسن التوكل عليه ، وحب
الآخرة ، والبعد عن الدنيا وزينتها
الصفحه ٧٧٠ :
وسيصادفك ـ وكل من
يدعو بدعوتك إلى يوم الدين ـ ما تكره من أذى الناس والعلاج في ذلك هو الصبر ـ إنه
الصفحه ٧٤٠ : والكمال
، ولا يدعو إلى الفضيلة والمثل العليا ، وهو إن صدق مرة فيكذب مرارا (وكلام الكهان
سجع مصنوع وقول